مع سطوع شمس الشتاء على صخورها الذهبية، تعود العلا لتستقبل عشاق الطبيعة والفن والتاريخ، عبر مهرجان "شتاء طنطورة" وفعالياته المصاحبة من حفلات ومأكولات وعروض شعبية، تأتي جميعها هذا العام في إطار برنامج شتاء السعودية 2025، الذي أطلقته الهيئة السعودية للسياحة هذا العام تحت شعار "حيّ الشتاء".
انطلقت فعاليات "شتاء طنطورة" لتستمر حتى 10 يناير من العام المقبل، متضمنةً "كرنفال المنشية" كوجهة ترفيهية عائلية يستعيد معها الزوار والسياح أجواء الكرنفالات الكلاسيكية والذكريات الجميلة، من ألعاب قديمة، وحفلات موسيقية حيّة، وعروض تراثية، وزوايا تصوير مليئة بالحنين والمرح.
يستقبل "كرنفال المنشية" أهالي وزوّار العلا خلال عطلات نهاية الأسبوع، ضمن فعاليات شتاء طنطورة، للاحتفال بعراقة التراث المحلّي والاستمتاع بالأجواء الترفيهية في الهواء الطلق. كما يُرحّب الكرنفال بزوّاره من جميع الأعمار مع خيارات متنوّعة من ورش العمل، والألعاب الكلاسيكية، والمسيرات الاحتفالية، والحرف اليدوية، والمأكولات الشعبية الأصيلة، وتمنح الزوار فرصة المشاركة بالتقاليد الموسمية واستعادة ذكريات الطفولة، وغيرها الكثير من الأنشطة التي تعكس عمق الثقافة المحليّة.
وإلى جانب "كرنفال المنشية" الذي يقام في ميدان المنشية من المساء وحتى منتصف الليل، تتضمن فعاليات "شتاء طنطورة" هذا العام العديد من الفعاليات الأخرى، من أبرزها سلسلة حفلات "شرفات طنطورة" الموسيقية، حيث تتحوّل الشرفات في حي الجديدة للفنون إلى مسارح تستقبل نخبة من الموسيقيين الموهوبين لتقديم مقطوعات موسيقية تنبض بالإبداع والإلهام، وتمتزج فيها الأنغام التراثية بالإيقاعات العصرية، ويتردّد صداها في الشوارع لتُضفي طابعاً فنياً جميلاً.
ويتميز موسم العلا هذا العام بالمزج بين التراث والموسيقى العالمية، ودعوة الفنانين المحليين والإقليميين إلى جانب عروض تراثية ومشاهد مسرحية توظَف فيها واجهات البلدة القديمة كخلفية فنية حية، بما يمنح الحفلات طابعاً مميزاً ومبتكراً.
ولم يعد "شتاء طنطورة" مجرد مهرجان محلي؛ حيث تحوّل إلى وجهة ثقافية موسمية تمزج بين التاريخ الحي والليالي التراثية والحفلات الحية والكرنفالات العائلية التي تجمع بين الذاكرة والمرح تحت سماء العلا اللامعة.
وتعكس وجهات برنامج "حيّ الشتاء" هذا العام ما تتمتع به المملكة من تنوع كبير يعبّر عن جغرافيتها الممتدة، وعن ثقافتها وتاريخها وأجوائها المتنوعة، كما يتضمن البرنامج أكثر من 1200 منتج سياحي وما يزيد عن 600 عرض خاص، يساهم فيه أكثر من 120 شريك من القطاع الخاص، يقدمون من خلاله منتجات مبتكرة وتجارب نوعية تثري خيارات السياح وتؤكد مكانة المملكة ضمن أبرز الوجهات السياحية في العالم.
انطلقت فعاليات "شتاء طنطورة" لتستمر حتى 10 يناير من العام المقبل، متضمنةً "كرنفال المنشية" كوجهة ترفيهية عائلية يستعيد معها الزوار والسياح أجواء الكرنفالات الكلاسيكية والذكريات الجميلة، من ألعاب قديمة، وحفلات موسيقية حيّة، وعروض تراثية، وزوايا تصوير مليئة بالحنين والمرح.
يستقبل "كرنفال المنشية" أهالي وزوّار العلا خلال عطلات نهاية الأسبوع، ضمن فعاليات شتاء طنطورة، للاحتفال بعراقة التراث المحلّي والاستمتاع بالأجواء الترفيهية في الهواء الطلق. كما يُرحّب الكرنفال بزوّاره من جميع الأعمار مع خيارات متنوّعة من ورش العمل، والألعاب الكلاسيكية، والمسيرات الاحتفالية، والحرف اليدوية، والمأكولات الشعبية الأصيلة، وتمنح الزوار فرصة المشاركة بالتقاليد الموسمية واستعادة ذكريات الطفولة، وغيرها الكثير من الأنشطة التي تعكس عمق الثقافة المحليّة.
وإلى جانب "كرنفال المنشية" الذي يقام في ميدان المنشية من المساء وحتى منتصف الليل، تتضمن فعاليات "شتاء طنطورة" هذا العام العديد من الفعاليات الأخرى، من أبرزها سلسلة حفلات "شرفات طنطورة" الموسيقية، حيث تتحوّل الشرفات في حي الجديدة للفنون إلى مسارح تستقبل نخبة من الموسيقيين الموهوبين لتقديم مقطوعات موسيقية تنبض بالإبداع والإلهام، وتمتزج فيها الأنغام التراثية بالإيقاعات العصرية، ويتردّد صداها في الشوارع لتُضفي طابعاً فنياً جميلاً.
ويتميز موسم العلا هذا العام بالمزج بين التراث والموسيقى العالمية، ودعوة الفنانين المحليين والإقليميين إلى جانب عروض تراثية ومشاهد مسرحية توظَف فيها واجهات البلدة القديمة كخلفية فنية حية، بما يمنح الحفلات طابعاً مميزاً ومبتكراً.
ولم يعد "شتاء طنطورة" مجرد مهرجان محلي؛ حيث تحوّل إلى وجهة ثقافية موسمية تمزج بين التاريخ الحي والليالي التراثية والحفلات الحية والكرنفالات العائلية التي تجمع بين الذاكرة والمرح تحت سماء العلا اللامعة.
وتعكس وجهات برنامج "حيّ الشتاء" هذا العام ما تتمتع به المملكة من تنوع كبير يعبّر عن جغرافيتها الممتدة، وعن ثقافتها وتاريخها وأجوائها المتنوعة، كما يتضمن البرنامج أكثر من 1200 منتج سياحي وما يزيد عن 600 عرض خاص، يساهم فيه أكثر من 120 شريك من القطاع الخاص، يقدمون من خلاله منتجات مبتكرة وتجارب نوعية تثري خيارات السياح وتؤكد مكانة المملكة ضمن أبرز الوجهات السياحية في العالم.

كسوة الكعبة المشرفة
الفيصل يضخ المياه العذبة ويؤسس للجامعات في محافظات المنطقة / نبراس - إنتصار عبدالله
تصحيح أوضاع 249 ألف برماوي خلال عامين أطلقها الأمير خالد الفيصل عام 1434هـ


