كسوة الكعبة المشرفة
الفيصل يضخ المياه العذبة ويؤسس للجامعات في محافظات المنطقة / نبراس - إنتصار عبدالله
تصحيح أوضاع 249 ألف برماوي خلال عامين أطلقها الأمير خالد الفيصل عام 1434هـ
حضور الفنان التشكيلي السعودي الرائد هشام بنجابي ، أفتتح سعادة القنصل العام الياباني السيد ماتا هيرو ياما جوتشي مساء يوم أمس الثلاثاء 09/رمضان 1437 هـ الموافق 14/06/2016م المعرض الشخصي الأول للفنانة التشكيلية السعودية الواعدة جنى أسامه باعشن ، وذلك في دار مها جالري – " بيت باعشن " بالبلد . وبعد أن جال بالمعرض بر فقة الضيوف والمدعويين من الفنانانين والاعلاميين والزوار عبر سعادة القنصل الياباني بجدة عن سروره لماشاهدة من رسومات تنم عن موهبه واعده تتلمس خطاها بثقة نحو المستقبل المشرق لمسيرتها الفنيه .
من جهته قال الفنان التشكيلي القدير هشام بنجابي لقد سررت بهذا المستوى الرائع للفنانه الواعدة جنى باعشن في معرضها الشخصي الأول وأتمنى لها التوفيق في مسيرتها الفنية المتميزة .
يذكر أن المعرض تضمن 36 لوحة فنية بمقاسات مختلفة جسدت فيها الفنانه الواعدة قصص مصوره من فن الرسوم الكرتونية اليابانية أو مايعرف بفن ( المانجا ) . وتقول الفنانه جنى باعشن عن إهتمامها بهذا النوع من الفنون الذي أحبته منذ الصغر: " منذ الصغر وأنا أحب مشاهدة أفلام الكرتون تجذبني الشخصيات اليابانية ذات العيون الكبيرة والأنف الصغير . لم أكن أعلم بعالم " المانغاوالآنمي "بعد ، جذبني هذا العالم فبدأت البحث وأقتنيت كتب المانغا دجيمون وبوكيمون وغيره من أفلام الكرتون اليابانية . كانوا السبب الرئيسي لحبي للرسم .
وأضافت قائلة : " بداية مشواري في تعلم الرسم عندما زرت أحد المكتبات اليابانية في طوكيو –اليابان ، المليئة بالقصص المصوره " المانغا" أدركت حينها أنني أريد أن أصبح فنانه في مجال المانغا ثم صقلت دراستي وأخذت دورات في المعهد الياباني في العاصمة الفرنسية باريس (A.A.A Ecole de Manga )
عن أعمالها تقول الناقدة التشكيلية السعودية فوزية الصاعدي : "عند تأمل الرسومات الكرتونية للفنانة الواعدة جنى باعشن ننصت لهذه التراكمات لزمن الطفولة المليء بالحياة نتصفح جرأة الخطوط لموهبة مبكرة ولدت في بيئة حاضنة للإبداع ترسم مشاعرها دون تصنع وتكلف ببوح طفولي بريء ترسم شخصيات مختلفة توثق على ملامحهم مشاعر ومواقف مختلفة من الحزن والفرح مستثمرة العلاقات الحركية في عالم الطفولة لشخصيات تنشد وتغني وتقفز بتحدي نحو الأمل تكسر الصمت وتؤكد الذات لشخصيات أنثوية تبعث الفرح ولا تخلو من تنوع الخط واحتفالية اللون.
فيما تحدث عن رسوماتها الناقد الفني خالد ربيع السيد قائلاً : "رسومات الفنانة الواعدة جنى باعشن تؤكد حرفيتها في الاشتغال على هذا النوع من الرسم المعروف بالمانجا Manga ، ودون شك أنها بذلت من العمل الدؤوب ما مكنها من الوصول الى هذا التألق، لا سيما وأن التمكن من عناصر هذا الفن المشتق من أفلام الإنمي اليابانية يتطلب المران والصبر، فليس من السهل بلوغ هذه الحرفية بدون أن تكون الـ Mangaka جنى قد قضت عشرات الساعات وهي تجرب وتخطيء وتعيد وتحاول حتى أتقنت وتألقت. فهي حاذقة في نقل تعبيرات الوجوه، وفي رصد موضوع محدد لكل رسمة، سواء كان لصبية تلهو مع صديقتها، أو في لحظة حماس أو حزن أو اندهاش أو انتصار، وغير ذلك من الموضوعات العديدة التي تخيلتها داخل سياق قصة أو موقف، ونقلتها بموهبة مكتملة.
من جهته قال الفنان التشكيلي القدير هشام بنجابي لقد سررت بهذا المستوى الرائع للفنانه الواعدة جنى باعشن في معرضها الشخصي الأول وأتمنى لها التوفيق في مسيرتها الفنية المتميزة .
يذكر أن المعرض تضمن 36 لوحة فنية بمقاسات مختلفة جسدت فيها الفنانه الواعدة قصص مصوره من فن الرسوم الكرتونية اليابانية أو مايعرف بفن ( المانجا ) . وتقول الفنانه جنى باعشن عن إهتمامها بهذا النوع من الفنون الذي أحبته منذ الصغر: " منذ الصغر وأنا أحب مشاهدة أفلام الكرتون تجذبني الشخصيات اليابانية ذات العيون الكبيرة والأنف الصغير . لم أكن أعلم بعالم " المانغاوالآنمي "بعد ، جذبني هذا العالم فبدأت البحث وأقتنيت كتب المانغا دجيمون وبوكيمون وغيره من أفلام الكرتون اليابانية . كانوا السبب الرئيسي لحبي للرسم .
وأضافت قائلة : " بداية مشواري في تعلم الرسم عندما زرت أحد المكتبات اليابانية في طوكيو –اليابان ، المليئة بالقصص المصوره " المانغا" أدركت حينها أنني أريد أن أصبح فنانه في مجال المانغا ثم صقلت دراستي وأخذت دورات في المعهد الياباني في العاصمة الفرنسية باريس (A.A.A Ecole de Manga )
عن أعمالها تقول الناقدة التشكيلية السعودية فوزية الصاعدي : "عند تأمل الرسومات الكرتونية للفنانة الواعدة جنى باعشن ننصت لهذه التراكمات لزمن الطفولة المليء بالحياة نتصفح جرأة الخطوط لموهبة مبكرة ولدت في بيئة حاضنة للإبداع ترسم مشاعرها دون تصنع وتكلف ببوح طفولي بريء ترسم شخصيات مختلفة توثق على ملامحهم مشاعر ومواقف مختلفة من الحزن والفرح مستثمرة العلاقات الحركية في عالم الطفولة لشخصيات تنشد وتغني وتقفز بتحدي نحو الأمل تكسر الصمت وتؤكد الذات لشخصيات أنثوية تبعث الفرح ولا تخلو من تنوع الخط واحتفالية اللون.
فيما تحدث عن رسوماتها الناقد الفني خالد ربيع السيد قائلاً : "رسومات الفنانة الواعدة جنى باعشن تؤكد حرفيتها في الاشتغال على هذا النوع من الرسم المعروف بالمانجا Manga ، ودون شك أنها بذلت من العمل الدؤوب ما مكنها من الوصول الى هذا التألق، لا سيما وأن التمكن من عناصر هذا الفن المشتق من أفلام الإنمي اليابانية يتطلب المران والصبر، فليس من السهل بلوغ هذه الحرفية بدون أن تكون الـ Mangaka جنى قد قضت عشرات الساعات وهي تجرب وتخطيء وتعيد وتحاول حتى أتقنت وتألقت. فهي حاذقة في نقل تعبيرات الوجوه، وفي رصد موضوع محدد لكل رسمة، سواء كان لصبية تلهو مع صديقتها، أو في لحظة حماس أو حزن أو اندهاش أو انتصار، وغير ذلك من الموضوعات العديدة التي تخيلتها داخل سياق قصة أو موقف، ونقلتها بموهبة مكتملة.
