كسوة الكعبة المشرفة
الفيصل يضخ المياه العذبة ويؤسس للجامعات في محافظات المنطقة / نبراس - إنتصار عبدالله
تصحيح أوضاع 249 ألف برماوي خلال عامين أطلقها الأمير خالد الفيصل عام 1434هـ
"هنأ "رجل الأعمال الشيخ /سفر السويهري الهذلي رئيس مجلس ادارة شركة نجوم الوطن للسيارات بمكة المكرمة القيادة الرشيدة والشعب السعودي الكريم بمناسبة اليوم الوطني (85)للملكة العربية السعودية.
وقال السويهري :إننا نعيش يوماً من أيام الشكر والنعمة والحمد لله ، فمناسبة اليوم الوطني تعتبر ذكرى عزيزة وخالدة، مشيداً بالنهج السليم، والحنكة السياسية ،والإدارية التي تتعامل بها المملكة بقيادة خادم الحرمين الشريفين والتي قادت سفينة الوطن نحو شاطئ الأمان، ونجحت في تنمية الاقتصاد الوطني في ظل أحداث مخيفة تتخطف الناس من حولنا.
وجاء توحيد المؤسس الملك عبدالعزيز بن عبدالرحمن آل سعود -رحمه الله- للبلاد على النهج القويم خطوة متقدمة، أرست القواعد الصلبة التي تسير عليها بلادنا الغالية في شتى المجالات الدينية والسياسية- والأمنية -والاقتصادية والاجتماعية، أسس لمملكة حضارية لفتت العالم بأمنها واستقرارها الذي انعكس على اقتصادها المتين.
واضاف السويهري" أن الرؤية الثاقبة والتوجيهات النيرة لقائد مسيرة هذه البلاد الملك سلمان بن عبدالعزيز -يحفظه الله- ساهمت في اكتشاف الدور المهم الذي يمكن أن تؤديه البيئة الاستثمارية الجيدة في جذب رؤوس الأموال ،وتوطين التقنية ،واستيراد الخبرات المتميزة القادرة على تحقيق قيمة مضافة إلى الاقتصاد الوطني، والتي تمثلت في دعم مشاريع الحرمين الشريفين ومكة المكرمة، وإعادة تشكيل المجالس الحكومية المشرفة على القطاعات التنموية والاقتصادية، ومنها تشكيل المجلس الأعلى للاقتصاد والتنمية في عهده الزاهر، والسماح للشركات الخارجيه بنسبة100% لتكون بيئة متكاملة حاضنة للاستثمارات بمختلف أشكالها، سواء في القطاعات الخاصه او المعرفية والصناعية والخدمية.وهذا يعود لتوفير الكثير من فرص العمل لأبناء وطننا.
وأكد "ان المملكة شهدت انجازات ضخمة في مختلف القطاعات التنموية شملت البنية الأساسية على امتداد الوطن ومختلف القطاعات في الخدمات ،والإنتاج وبتخطيط تنموي اتسم بالتوازن والشمولية ،وحقق مزيجاً فريداً من التطور المادي والاجتماعي ،ونشر ثمار التنمية في كل أرجاء المملكة العربية السعودية.
وأضاف السويهري " تمثلت هذه الإنجازات في إنفاق آلاف المليارات من الريالات على المشاريع الحكومية وغيرها مما يضمن الاستمرار في تطوير تلك القطاعات على مدى أكثر من ثمانين عاما برعاية -ودعم من القيادة الرشيدة -حفظها الله - والتي وضعت التطور الحضاري والاقتصادي هدفاً أساسياً تعمل لتحقيقه دون كلل أو تراخ من خلال المتابعة الدقيقة ،ودعم المشاريع -والخطط الحديثة -وسن الأنظمة الجديدة المتواكبة مع حركة التطورات السريعة..
وقال السويهري :إننا نعيش يوماً من أيام الشكر والنعمة والحمد لله ، فمناسبة اليوم الوطني تعتبر ذكرى عزيزة وخالدة، مشيداً بالنهج السليم، والحنكة السياسية ،والإدارية التي تتعامل بها المملكة بقيادة خادم الحرمين الشريفين والتي قادت سفينة الوطن نحو شاطئ الأمان، ونجحت في تنمية الاقتصاد الوطني في ظل أحداث مخيفة تتخطف الناس من حولنا.
وجاء توحيد المؤسس الملك عبدالعزيز بن عبدالرحمن آل سعود -رحمه الله- للبلاد على النهج القويم خطوة متقدمة، أرست القواعد الصلبة التي تسير عليها بلادنا الغالية في شتى المجالات الدينية والسياسية- والأمنية -والاقتصادية والاجتماعية، أسس لمملكة حضارية لفتت العالم بأمنها واستقرارها الذي انعكس على اقتصادها المتين.
واضاف السويهري" أن الرؤية الثاقبة والتوجيهات النيرة لقائد مسيرة هذه البلاد الملك سلمان بن عبدالعزيز -يحفظه الله- ساهمت في اكتشاف الدور المهم الذي يمكن أن تؤديه البيئة الاستثمارية الجيدة في جذب رؤوس الأموال ،وتوطين التقنية ،واستيراد الخبرات المتميزة القادرة على تحقيق قيمة مضافة إلى الاقتصاد الوطني، والتي تمثلت في دعم مشاريع الحرمين الشريفين ومكة المكرمة، وإعادة تشكيل المجالس الحكومية المشرفة على القطاعات التنموية والاقتصادية، ومنها تشكيل المجلس الأعلى للاقتصاد والتنمية في عهده الزاهر، والسماح للشركات الخارجيه بنسبة100% لتكون بيئة متكاملة حاضنة للاستثمارات بمختلف أشكالها، سواء في القطاعات الخاصه او المعرفية والصناعية والخدمية.وهذا يعود لتوفير الكثير من فرص العمل لأبناء وطننا.
وأكد "ان المملكة شهدت انجازات ضخمة في مختلف القطاعات التنموية شملت البنية الأساسية على امتداد الوطن ومختلف القطاعات في الخدمات ،والإنتاج وبتخطيط تنموي اتسم بالتوازن والشمولية ،وحقق مزيجاً فريداً من التطور المادي والاجتماعي ،ونشر ثمار التنمية في كل أرجاء المملكة العربية السعودية.
وأضاف السويهري " تمثلت هذه الإنجازات في إنفاق آلاف المليارات من الريالات على المشاريع الحكومية وغيرها مما يضمن الاستمرار في تطوير تلك القطاعات على مدى أكثر من ثمانين عاما برعاية -ودعم من القيادة الرشيدة -حفظها الله - والتي وضعت التطور الحضاري والاقتصادي هدفاً أساسياً تعمل لتحقيقه دون كلل أو تراخ من خلال المتابعة الدقيقة ،ودعم المشاريع -والخطط الحديثة -وسن الأنظمة الجديدة المتواكبة مع حركة التطورات السريعة..
