أبتدىء من سَطر المفاهيم المقلوبة رأساً على عقب التي تتبدل كل برهة على أهواء العابثين ومن حرف الإعاقة الذوقية لدى مرضى الأسلوب المهجن رأيت أنه من الوجوب إتاحة لوحات كبيرة تنبه الجميع الى أنه يوجد فرق جبار مابين الذوق الرفيع والذوق المهجن الذي لا يمت بصلة لأي نوع من أنواع الذوق الجميل والتعامل الراقي حيث أن البعض ينبذ الكلام البذيء ويتحدث به والغالبية تقول بأنهم لا يحبون الأساليب المستهلكة ولا يحبون " الهماجة " بشتى أنواعها وهم يتصرفون بأبشع من هذا المصطلح العامي ومنهم لو حادثته جعل نفسه سيد الذوق الرفيع أمامك ومن خلفك ستجد شخصاً آخر قبيح الذوق ومعاق الفكر وتتعدد الأشكال يا صُحب حتى اصل نحو من يلعن ذا الأساليب الهمجية وهو لا يفرق بين الاحترام والوقاحة والعجيب ان الكثير يطلب الاحترام ويفتقرون اليه.
أَيُّها السَّادَةُ والسَّيِداتُ من بعد هذا الحديث ومن منبر التحلي بالجمال الداخلي كونوا أصحاب ذوقٍ رفيع وتجملوا بالطيب واتركوا الإعاقة الفكرية عن ظهر قلب وليس حديث فاهٍ يمحوه النهار.
أَيُّها السَّادَةُ والسَّيِداتُ من بعد هذا الحديث ومن منبر التحلي بالجمال الداخلي كونوا أصحاب ذوقٍ رفيع وتجملوا بالطيب واتركوا الإعاقة الفكرية عن ظهر قلب وليس حديث فاهٍ يمحوه النهار.

  كسوة الكعبة المشرفة
  الفيصل يضخ المياه العذبة ويؤسس للجامعات في محافظات المنطقة / نبراس - إنتصار عبدالله
  تصحيح أوضاع 249 ألف برماوي خلال عامين أطلقها الأمير خالد الفيصل عام 1434هـ
 
 
 
 
 
 


 
 
 
 
 
سلمتِ صديقتي، و نترقب المزيد من أحرفك.*