كسوة الكعبة المشرفة
الفيصل يضخ المياه العذبة ويؤسس للجامعات في محافظات المنطقة / نبراس - إنتصار عبدالله
تصحيح أوضاع 249 ألف برماوي خلال عامين أطلقها الأمير خالد الفيصل عام 1434هـ
تحت إشراف جمعية المسرحيين بمكة المكرمة أبدعت مجموعة " السمار المسرحية" بتقديم مسرحية «الرقص مع الخفافيش» على ﻣﺴﺮﺡ النادي الأدبي بمكه .. ورقص الحضور على أجنحة الخفافيش وسعد بمتابعة فصول المسرحية .
رئيس فرع جمعية المسرحيين السعوديين بمكة الفنان باسم بصيري أوضح أن «العمل يحارب الفكر الضال المنحرف الذي يغرر بشبابنا ويأخذهم لمجاهل الحروب والجبهات التي لا تمت للإسلام بصلة»
وأضاف : المسرحية تنبه الشباب الناشئة الذين يجد فيهم الإرهابيون صيداً سهلاً لصغ أعمارهم وقلة خبرتهم ، فيستغلون قدراتهم ويحولونها إلى أسهم وقنابل في صدر الوطن، وقال: إن عنوان المسرحية مستمد من التقارب بين الخفاش الذي لا يظهر إلا في الظلام وبين الإرهابيين الذين لا يظهرون في النور، كما أنهم يخطفون الشباب إلى مجاهيل ظلماء.
وواصل بصيري: العمل مستوحى من قلب الواقع ومن قصص حقيقية، كما أنه راعى أن يناسب فئة الشباب ما فوق 12 سنة، وقدم في قالب فني بسيط. سهل الفكرة قوي المضمون .
وقد عبر الحضور عن إعجابهم بالعمل المقدم ووصفوه بانه " عمل درامي " كانت الحاجة له منذ فترة لتوعية الشباب الناشئة .
وقد وصف البعض العمل بأن قالوا : لقد ارقصتمونا بفنكم وأدائكم الجميل وكان العرض يناسب الفئات العمرية مافوق ١٢ عام فشكرا لجهودهم جميعا وفقكم الله وإلى لقاء فى مسرحيات أخرى مميزة .
رئيس فرع جمعية المسرحيين السعوديين بمكة الفنان باسم بصيري أوضح أن «العمل يحارب الفكر الضال المنحرف الذي يغرر بشبابنا ويأخذهم لمجاهل الحروب والجبهات التي لا تمت للإسلام بصلة»
وأضاف : المسرحية تنبه الشباب الناشئة الذين يجد فيهم الإرهابيون صيداً سهلاً لصغ أعمارهم وقلة خبرتهم ، فيستغلون قدراتهم ويحولونها إلى أسهم وقنابل في صدر الوطن، وقال: إن عنوان المسرحية مستمد من التقارب بين الخفاش الذي لا يظهر إلا في الظلام وبين الإرهابيين الذين لا يظهرون في النور، كما أنهم يخطفون الشباب إلى مجاهيل ظلماء.
وواصل بصيري: العمل مستوحى من قلب الواقع ومن قصص حقيقية، كما أنه راعى أن يناسب فئة الشباب ما فوق 12 سنة، وقدم في قالب فني بسيط. سهل الفكرة قوي المضمون .
وقد عبر الحضور عن إعجابهم بالعمل المقدم ووصفوه بانه " عمل درامي " كانت الحاجة له منذ فترة لتوعية الشباب الناشئة .
وقد وصف البعض العمل بأن قالوا : لقد ارقصتمونا بفنكم وأدائكم الجميل وكان العرض يناسب الفئات العمرية مافوق ١٢ عام فشكرا لجهودهم جميعا وفقكم الله وإلى لقاء فى مسرحيات أخرى مميزة .
