قبل عام من الآن حزنت الدنيا بأكملها وأظلمت القلوب والبيوت والأماكن حُزناً.
كيف لا تحزن الدنيا وقتها وهي قد فارقت
ملك الإنسانية..
مَلِكٌ قد مَلَكَ القلوب بحبه.
ولكن رحمة الله كبيرة.. فما أخذ الله إلا ليعطي خيراً مما أخذ.
وعزاؤنا في مليكنا (ملكٌ جلمود)، فقد عوضنا الله بملكِ الحزم والعزم (سلمان)
ويا خير العوض.
ملك تهابه الدنيا وتخضع لكلمته الآذان.
ملك وضع الله أمامه فانتصر به الإسلام.
ملك كلماته جمر للعدو ولشعبه برد وسلام.
هذه هي مملكتنا مزيج الشعب والملك ينتج عنه عز الإسلام والمسلمين.
عاشت بلادي مجد الإسلام وبلاد الحرمين.
أخصائي اجتماعي - إبراهيم السبعي
عضو نادي الخدمة الاجتماعية على الواتس اب بمكة المكرمة

كسوة الكعبة المشرفة
الفيصل يضخ المياه العذبة ويؤسس للجامعات في محافظات المنطقة / نبراس - إنتصار عبدالله
تصحيح أوضاع 249 ألف برماوي خلال عامين أطلقها الأمير خالد الفيصل عام 1434هـ


