كسوة الكعبة المشرفة
الفيصل يضخ المياه العذبة ويؤسس للجامعات في محافظات المنطقة / نبراس - إنتصار عبدالله
تصحيح أوضاع 249 ألف برماوي خلال عامين أطلقها الأمير خالد الفيصل عام 1434هـ
حققت الأغنية العالمية الإماراتية "الإمارات" أفضل مبيعات في الشرق الأوسط بنسختها الأصلية العربية/الإنجليزية و هو ما جعل "فيرجن ميغا ستور " تطرح النسخة الثانية من الأغنية و الفيديو كليب في الأسواق بمناسبة العيد الوطني الرابع و الأربعين لدولة الإمارات العربية المتحدة .
ويجمع العمل الفني العالمي صاحبته الايطالية بينيديتا بارافيا المشهورة بإسم "برانسيس بي" بالفنان الإماراتي حربي العامري. و قد كتب كلمات الجزء العربي من أغنية "الإمارات" الشاعرالإماراتي المبدع علي الخوار بينما كان الجزء الإنجليزي من العمل بإمضاء "برانسيس بي".
و تم تصويو الفيديو كليب في أجمل مناطق الإمارات. و كان جزء كبيرا منه في صحراء دبي.
و تجمع المغنية "برانسيس بي" بين مواهب عديدة، فهي منتجة ، كاتبة كلمات وناشطة إنسانية و خيرية. و منذ عام 2002 بدأت الفنانة المقيمة بدبي حملة دولية تهدف للترويج لدولة الإمارات العربية المتحدة في أوروبا بالتعاون مع شركائها من مختلف المؤسسات الإعلامية العالمية.
و يحتفل فيديو كليب الأغنية بدولة الإمارات بلمسة إيطالية أنيقة من خلال ألوان العلم الطاغية على ملابس النجمة. و يظهر أبناء مركز النور لتدريب الأطفال ذوي الاحتياجات الخاصة في الفيديو لإظهار مدى الرعاية و الإهتمام الذين توليهما الإمارات لهذه الفئة في المجتمع.
و قام بنك الشارقة برعاية هذا العمل الفني الوطني بمناسبة العيد 44 لدولة الإمارات العربية المتحدة، وهو مناسب للبث على القنوات التلفزيونية الإسلامية و مختلف وسائل الإعلام. ويأتي مصحوبا بترجمة الجزء الإنجليزي إلى العربية و العكس صحيح.
و علقت "برانسيس بي" عن هذا العمل قائلة: “كل الشعب الإماراتي يحب بلده و يحتفل به ، ولكن الهدف من مشروعي هو إظهار الوجه الحقيقي لدولة الإمارات العربية المتحدة بالنسبة لأولئك الأجانب الذين لديهم سوء فهم أو عدم معرفة بهذا البلد الرائع"
و هذه المرة الأولى التي ينتج فيها فنان أجنبي مشروعا موسيقيا عن دولة الإمارات العربية المتحدة . كما أن صاحبته تهدف لدعم القضايا الإنسانية الخاصة بالأطفال ذوي الإحتياجات الخاصة. إذ بإمكان كل الشركات ، المصانع و المؤسسات شراء ال CD-DVDلهذه الأغنية و وضع شعارهم عليها لدعم قضية الأطفال ذوي الاحتياجات الخاصة والأطفال المرضى القادمين من المناطق المنكوبة بالحرب.
