أُقيمت جنازة رئيسة حزب بنغلاديش الوطني ورئيسة الوزراء السابقة، السيدة خالدة ضياء، في جدة، المملكة العربية السعودية. أُقيمت الجنازة في تمام الساعة ١١:٣٠ صباحًا بتوقيت السعودية، يوم الأربعاء ٣١ ديسمبر، بتوقيت بنغلاديش، في ساحة القنصلية العامة لبنغلاديش بجدة. ساد جو من الحزن والتأثر، بحضور عدد كبير من البنغلاديشيين المقيمين في الخارج.
ترأس الجنازة مولانا أصحاب الدين، رئيس مجلس علماء غرب المملكة العربية السعودية. وشارك في الجنازة محمد سخاوات حسين، القنصل العام لقنصلية بنغلاديش العامة في جدة، ومير منير الزمان تابان، الأمين العام لفرع المنطقة الغربية لحزب بنغلاديش الوطني في المملكة العربية السعودية، ومسؤولو وموظفو القنصلية، وقادة الحزب والمنظمات التابعة له، وبنغلاديشيون مقيمون من مختلف المهن.
بعد الجنازة، أُقيمت صلاة خاصة ودعاء بالرحمة والمغفرة للسيدة خالدة ضياء. في وقت سابق، أُقيمت مناسك العمرة بمبادرة من فرع الحزب الوطني البنغلاديشي في غرب المملكة العربية السعودية، للدعاء لها بالرحمة والمغفرة.
وبعد الجنازة، صرّح القنصل العام محمد سخاوات حسين بأن هذا الترتيب جاء نظرًا لعدم تمكّن العديد من المقيمين في الخارج من حضور الجنازة في البلاد. وأضاف أن الله يرحم من يحبهم الناس.
وقال الأمين العام لفرع الحزب الوطني البنغلاديشي في غرب المملكة العربية السعودية، مير منير الزمان تابان، إن السيدة خالدة ضياء كانت رمزًا للقيادة الحازمة، وناضلت طوال حياتها لحماية الديمقراطية وحقوق الإنسان.
وفي غضون ذلك، أُعلنت سفارة بنغلاديش وقنصليتها العامة في المملكة العربية السعودية عطلة رسمية ليوم واحد عقب نبأ وفاة السيدة خالدة ضياء. كما نُكّس العلم الوطني حدادًا رسميًا لمدة ثلاثة أيام.
تجدر الإشارة إلى أن السيدة خالدة ضياء توفيت صباح يوم ,٣٠ ديسمبر/كانون الأول أثناء تلقيها العلاج في مستشفى إيفركير في دكا. كانت تبلغ من العمر ٨٠ عاماً عند وفاتها. وقد لعبت رئيسة الوزراء السابقة، التي تولت المنصب ثلاث مرات، دوراً هاماً ومؤثراً في السياسة البنغلاديشية لفترة طويلة.
ترأس الجنازة مولانا أصحاب الدين، رئيس مجلس علماء غرب المملكة العربية السعودية. وشارك في الجنازة محمد سخاوات حسين، القنصل العام لقنصلية بنغلاديش العامة في جدة، ومير منير الزمان تابان، الأمين العام لفرع المنطقة الغربية لحزب بنغلاديش الوطني في المملكة العربية السعودية، ومسؤولو وموظفو القنصلية، وقادة الحزب والمنظمات التابعة له، وبنغلاديشيون مقيمون من مختلف المهن.
بعد الجنازة، أُقيمت صلاة خاصة ودعاء بالرحمة والمغفرة للسيدة خالدة ضياء. في وقت سابق، أُقيمت مناسك العمرة بمبادرة من فرع الحزب الوطني البنغلاديشي في غرب المملكة العربية السعودية، للدعاء لها بالرحمة والمغفرة.
وبعد الجنازة، صرّح القنصل العام محمد سخاوات حسين بأن هذا الترتيب جاء نظرًا لعدم تمكّن العديد من المقيمين في الخارج من حضور الجنازة في البلاد. وأضاف أن الله يرحم من يحبهم الناس.
وقال الأمين العام لفرع الحزب الوطني البنغلاديشي في غرب المملكة العربية السعودية، مير منير الزمان تابان، إن السيدة خالدة ضياء كانت رمزًا للقيادة الحازمة، وناضلت طوال حياتها لحماية الديمقراطية وحقوق الإنسان.
وفي غضون ذلك، أُعلنت سفارة بنغلاديش وقنصليتها العامة في المملكة العربية السعودية عطلة رسمية ليوم واحد عقب نبأ وفاة السيدة خالدة ضياء. كما نُكّس العلم الوطني حدادًا رسميًا لمدة ثلاثة أيام.
تجدر الإشارة إلى أن السيدة خالدة ضياء توفيت صباح يوم ,٣٠ ديسمبر/كانون الأول أثناء تلقيها العلاج في مستشفى إيفركير في دكا. كانت تبلغ من العمر ٨٠ عاماً عند وفاتها. وقد لعبت رئيسة الوزراء السابقة، التي تولت المنصب ثلاث مرات، دوراً هاماً ومؤثراً في السياسة البنغلاديشية لفترة طويلة.

كسوة الكعبة المشرفة
الفيصل يضخ المياه العذبة ويؤسس للجامعات في محافظات المنطقة / نبراس - إنتصار عبدالله
تصحيح أوضاع 249 ألف برماوي خلال عامين أطلقها الأمير خالد الفيصل عام 1434هـ


