كسوة الكعبة المشرفة
الفيصل يضخ المياه العذبة ويؤسس للجامعات في محافظات المنطقة / نبراس - إنتصار عبدالله
تصحيح أوضاع 249 ألف برماوي خلال عامين أطلقها الأمير خالد الفيصل عام 1434هـ
أصيب أكثر من 100 سائح، بينهم رضيع يبلغ من العمر 15 شهرًا وسبعة أطفال، بأعراض تسمم غذائي يُعتقد أن سببها بكتيريا السالمونيلا، وذلك في أحد الفنادق الواقعة في جنوب إسبانيا.
الحادثة وقعت في فندق "إيزان كافانا ذي" المصنف بأربع نجوم، والواقع في منتجع لا مانغا ديل مار مينور المطل على البحر، بالقرب من مدينة مرسية. وتم نقل 20 شخصًا، من بينهم الأطفال والرضيع، إلى المستشفى بسبب معاناتهم من أعراض تشمل الغثيان والقيء والإسهال، إلى جانب الحمى في بعض الحالات، وذلك بعد تناولهم وجبة غداء داخل الفندق.
استجابت السلطات بإقامة مستشفى ميداني داخل الفندق لتقديم الرعاية العاجلة للنزلاء المتضررين، فيما شرع مفتشو الصحة في جمع عينات من المطبخ الذي تم إغلاقه مؤقتًا، ضمن تحقيق جارٍ في الواقعة التي يُنظر إليها على أنها تفشٍ محتمل لبكتيريا السالمونيلا.
في البداية، تم تسجيل 28 حالة فقط، لكن عدد المصابين ارتفع سريعًا ليصل إلى أكثر من 100 شخص من بين نحو 800 نزيل كانوا يقيمون في الفندق في وقت الحادثة.
وقد تم نقل الحالات الحرجة، بما في ذلك الرضيع والأطفال، إلى مستشفى سانتا لوسيا في مدينة قرطاجنة الساحلية. ولم تُعلن حتى الآن تفاصيل دقيقة عن جنسيات الضحايا، خصوصًا ما إذا كان بينهم سائحون من بريطانيا أو إيرلندا، علمًا أن الفندق يروّج لنفسه عبر الإنترنت كأحد أكثر الفنادق رمزية في منطقة كوستا كاليدا.
الحادثة وقعت في فندق "إيزان كافانا ذي" المصنف بأربع نجوم، والواقع في منتجع لا مانغا ديل مار مينور المطل على البحر، بالقرب من مدينة مرسية. وتم نقل 20 شخصًا، من بينهم الأطفال والرضيع، إلى المستشفى بسبب معاناتهم من أعراض تشمل الغثيان والقيء والإسهال، إلى جانب الحمى في بعض الحالات، وذلك بعد تناولهم وجبة غداء داخل الفندق.
استجابت السلطات بإقامة مستشفى ميداني داخل الفندق لتقديم الرعاية العاجلة للنزلاء المتضررين، فيما شرع مفتشو الصحة في جمع عينات من المطبخ الذي تم إغلاقه مؤقتًا، ضمن تحقيق جارٍ في الواقعة التي يُنظر إليها على أنها تفشٍ محتمل لبكتيريا السالمونيلا.
في البداية، تم تسجيل 28 حالة فقط، لكن عدد المصابين ارتفع سريعًا ليصل إلى أكثر من 100 شخص من بين نحو 800 نزيل كانوا يقيمون في الفندق في وقت الحادثة.
وقد تم نقل الحالات الحرجة، بما في ذلك الرضيع والأطفال، إلى مستشفى سانتا لوسيا في مدينة قرطاجنة الساحلية. ولم تُعلن حتى الآن تفاصيل دقيقة عن جنسيات الضحايا، خصوصًا ما إذا كان بينهم سائحون من بريطانيا أو إيرلندا، علمًا أن الفندق يروّج لنفسه عبر الإنترنت كأحد أكثر الفنادق رمزية في منطقة كوستا كاليدا.
