كسوة الكعبة المشرفة
الفيصل يضخ المياه العذبة ويؤسس للجامعات في محافظات المنطقة / نبراس - إنتصار عبدالله
تصحيح أوضاع 249 ألف برماوي خلال عامين أطلقها الأمير خالد الفيصل عام 1434هـ
ألمح رئيس مجلس الاحتياطي الفيدرالي الأمريكي جيروم باول، يوم الجمعة، إلى إمكانية خفض أسعار الفائدة في اجتماع البنك المركزي في سبتمبر، لكنه تجنب الالتزام الصريح بذلك.
وجاءت تصريحاته، خلال المؤتمر السنوي للاحتياطي الفيدرالي في جاكسون هول، لتوازن بين المخاطر المتزايدة على سوق العمل وبين استمرار مخاطر التضخم.
تغير في توازن المخاطر
قال "باول" إن سوق العمل "في حالة توازن غريبة" بسبب التباطؤ في العرض والطلب، وهو ما يشير إلى تزايد "المخاطر السلبية على التوظيف".
وأوضح أنه إذا تحققت هذه المخاطر، فإن "توازن المخاطر المتغير قد يستدعي تعديل سياستنا"، في إشارة إلى خفض أسعار الفائدة.
ومع ذلك، أشار باول إلى أن الضغط التصاعدي على الأسعار، الذي قد تسببه الرسوم الجمركية، "خطر يجب تقييمه وإدارته".
وتفتح تصريحات باول الباب أمام خفض أسعار الفائدة في اجتماع سبتمبر، لكنها تضع المزيد من الأهمية على تقارير الوظائف والتضخم القادمة.
إستراتيجية "المكياج"
وعقب تصريحاته، ارتفعت الأسهم الأمريكية، وارتفع احتمال خفض الفائدة بمقدار ربع نقطة مئوية الشهر المقبل إلى نحو 90%.
يواجه باول ضغوطًا مستمرة من الرئيس دونالد ترامب، الذي يطالب بخفض فوري للفائدة ويُطالب باستقالة باول وحاكمة الاحتياطي الفيدرالي ليزا كوك.
وفي نهاية خطابه، أعلن باول عن إطار عمل إستراتيجي جديد للبنك المركزي، يركز على أن استقرار الأسعار هو الأساس لتحقيق أقصى قدر من التوظيف.
يُعد الإطار الجديد تحديثًا لمبادئ البنك التشغيلية، إذ يبتعد عن إستراتيجية "المكياج" التي كانت تسمح بتجاوز التضخم لهدف 2% لتعويض الفترات التي كان فيها أقل من الهدف.
وقال باول إن البيان المنقح يؤكد على التزام البنك بالتحرك بقوة لضمان بقاء توقعات التضخم على المدى الطويل.
وجاءت تصريحاته، خلال المؤتمر السنوي للاحتياطي الفيدرالي في جاكسون هول، لتوازن بين المخاطر المتزايدة على سوق العمل وبين استمرار مخاطر التضخم.
تغير في توازن المخاطر
قال "باول" إن سوق العمل "في حالة توازن غريبة" بسبب التباطؤ في العرض والطلب، وهو ما يشير إلى تزايد "المخاطر السلبية على التوظيف".
وأوضح أنه إذا تحققت هذه المخاطر، فإن "توازن المخاطر المتغير قد يستدعي تعديل سياستنا"، في إشارة إلى خفض أسعار الفائدة.
ومع ذلك، أشار باول إلى أن الضغط التصاعدي على الأسعار، الذي قد تسببه الرسوم الجمركية، "خطر يجب تقييمه وإدارته".
وتفتح تصريحات باول الباب أمام خفض أسعار الفائدة في اجتماع سبتمبر، لكنها تضع المزيد من الأهمية على تقارير الوظائف والتضخم القادمة.
إستراتيجية "المكياج"
وعقب تصريحاته، ارتفعت الأسهم الأمريكية، وارتفع احتمال خفض الفائدة بمقدار ربع نقطة مئوية الشهر المقبل إلى نحو 90%.
يواجه باول ضغوطًا مستمرة من الرئيس دونالد ترامب، الذي يطالب بخفض فوري للفائدة ويُطالب باستقالة باول وحاكمة الاحتياطي الفيدرالي ليزا كوك.
وفي نهاية خطابه، أعلن باول عن إطار عمل إستراتيجي جديد للبنك المركزي، يركز على أن استقرار الأسعار هو الأساس لتحقيق أقصى قدر من التوظيف.
يُعد الإطار الجديد تحديثًا لمبادئ البنك التشغيلية، إذ يبتعد عن إستراتيجية "المكياج" التي كانت تسمح بتجاوز التضخم لهدف 2% لتعويض الفترات التي كان فيها أقل من الهدف.
وقال باول إن البيان المنقح يؤكد على التزام البنك بالتحرك بقوة لضمان بقاء توقعات التضخم على المدى الطويل.
