في ليلة تسابق فيها القمر ليلتقط أنفاس الفرح، اجتمع تحت سماء البهاء نخبةٌ من أصحاب السمو والمعالي، سفراء الدول وقناصلها، ورجالات الدولة والمجتمع الذين أتَوا حُبا وتكريما لسعادة اللواء محمد فريح الحارثي، الذي أسر القلوب بتواضعه وإنسانيته وسحر إبتسامته.
كانت الأمسية لوحة فنية جمعت بين أصالة الكرم وحداثة الإبداع، لتُخلد ذكرى زفاف استثنائي لابنه سلمان، حملت بصمة وطنية جديدة وفريدة في عالم الأفراح .
محطات الإبهار في الحفل
1.حضور يخطف الأضواء
حيث توافدت شخصيات مرموقة من الخليج والعالم العربي والدولي، مما أعطى الحفل بُعدا دبلوماسيا واجتماعيا فريدا يُترجم تميز علاقة الشعب السعودي بشعوب الدول العالمية.
كما أنه يعكس مكانة أبي سلمان، كأحد رجالات الدولة ومرافقي الملوك وقائدا عسكريا ناجحاً، بل هو أيضا كاتب رأي صحفي وذو مبادرات خيرية كـ”الأسهم الوقفية” وقائد تطوعي في فريق “صدى التطوع الإعلامي”.
2.الضيافة.. عنوان الكرم
حيث أثنى الضيوف على حفاوة الاستقبال وكرم الضيافة، التي جسّدت مبادئ وقيم التراث الوطني الأصيل بروح مُستهدفات رؤية 2030 العصرية لمجتمع طموح.
3.فخامةٌ تلامس الإبداع
حيث تميز الحفل بتفاصيل مبهجة، تترجم التلاحم والالتفاف العائلي والقبلي والاجتماعي والوطني والدولي إلى جانب تميز اعداد واخراج الفقرات الفنية، مما جعله نموذجا يُحتذى به في الأفراح المستقبلية.
ختاماً
بهجة الفرح الذي عمت الحفل كانت ترجمة حية للمحبة والتقدير الذي يحظى به اللواء محمد فريح، بسيرته الخيرية وتواصله الاجتماعي وابتسامته الدائمة.
تهانينا القلبية له ولابنه سلمان، ولقبيلة بني الحارث، وللوطن ولكل من شارك في صنع كرنفال هذه الذكرى الخالدة. دامت الأفراح ودام العطاء السعودي.
كانت الأمسية لوحة فنية جمعت بين أصالة الكرم وحداثة الإبداع، لتُخلد ذكرى زفاف استثنائي لابنه سلمان، حملت بصمة وطنية جديدة وفريدة في عالم الأفراح .
محطات الإبهار في الحفل
1.حضور يخطف الأضواء
حيث توافدت شخصيات مرموقة من الخليج والعالم العربي والدولي، مما أعطى الحفل بُعدا دبلوماسيا واجتماعيا فريدا يُترجم تميز علاقة الشعب السعودي بشعوب الدول العالمية.
كما أنه يعكس مكانة أبي سلمان، كأحد رجالات الدولة ومرافقي الملوك وقائدا عسكريا ناجحاً، بل هو أيضا كاتب رأي صحفي وذو مبادرات خيرية كـ”الأسهم الوقفية” وقائد تطوعي في فريق “صدى التطوع الإعلامي”.
2.الضيافة.. عنوان الكرم
حيث أثنى الضيوف على حفاوة الاستقبال وكرم الضيافة، التي جسّدت مبادئ وقيم التراث الوطني الأصيل بروح مُستهدفات رؤية 2030 العصرية لمجتمع طموح.
3.فخامةٌ تلامس الإبداع
حيث تميز الحفل بتفاصيل مبهجة، تترجم التلاحم والالتفاف العائلي والقبلي والاجتماعي والوطني والدولي إلى جانب تميز اعداد واخراج الفقرات الفنية، مما جعله نموذجا يُحتذى به في الأفراح المستقبلية.
ختاماً
بهجة الفرح الذي عمت الحفل كانت ترجمة حية للمحبة والتقدير الذي يحظى به اللواء محمد فريح، بسيرته الخيرية وتواصله الاجتماعي وابتسامته الدائمة.
تهانينا القلبية له ولابنه سلمان، ولقبيلة بني الحارث، وللوطن ولكل من شارك في صنع كرنفال هذه الذكرى الخالدة. دامت الأفراح ودام العطاء السعودي.



