كسوة الكعبة المشرفة
الفيصل يضخ المياه العذبة ويؤسس للجامعات في محافظات المنطقة / نبراس - إنتصار عبدالله
تصحيح أوضاع 249 ألف برماوي خلال عامين أطلقها الأمير خالد الفيصل عام 1434هـ
أنا الإعلامية والكاتبة : شهد أحمد الغامدي أبلغ من العمر 18 سنة .
أرى أن الإنسان بذرة إن سقيت أنبتت نباتًا حسنًا وإن تركت تصاحب الجفاف أصابها الفساد ولا يمكنها أن تنتقل لمرحلة ما قبل النضوج حتى!
منذ أن كنت في الصف الأول الابتدائي زرع الله في أرض قلبي الكتابة , تعددت محاولاتي لكتابة أي نص أدبي أو قصة أو رواية أو شعر تكون ثرية تستحق القراءة
كانت محط السخرية غالبا فاشلة في نظر الآخرين
أما بالنسبة لي أحببتها دفعتني للتقدم رأيتها متميزة رغم صغر سني
وأمي شجعتني وظلت ترافقني في كل خطوة كتابية أعقدها حتى تطور مني
في الصف الثالث متوسط شاركت بمسابقة "إعلاميو وإعلاميات المستقبل" خضت فيها الكثير من التجارب والأحداث الممتعة وحمدت الله لدخولي فيها
في طيلة أيامي الكتابية تعتبر هذه أول مسابقة أشارك فيها
فزت فيها بالمركز الأول بالمقال الصحفي على مستوى جدة
وهذا ما جعلني لا استهين أبدا بقدراتي أو بقدرات الآخرين مهما بدت صغيره
وفي مرحلتي الثانوية قامت صحيفة شذى نيوز النسائية بعمل لقاء صحفي معي ,بذلك خطوت أول خطوة لي في مجال الإعلام
أصبحوا يطلبون مني إرسال كتاباتي والتي لقيت رغم حداثتي في هذا المجال صدى واسع وانتشار وأحدثت جلجلة
فجعلني ذلك أناضل من أجل الكلمة لأنها تحدث أثرا لا نحسب له ربما
في ذلك الوقت "البداية " لي في الصحف تابع موادي الصحفية والكتابية الأدبية من أشهر الشيوخ والإعلاميين والكاتبات من الشيخ سلمان العودة للإعلامي فهد السنيدي والإعلامي بقناة العربية تركي الدخيل للكاتبة نوال العشماوي والإعلامية والكاتبة ريم آل عاطف
والإعلامية والكاتبة هند عامر آلخ من الطبقات الراقية المعروفة
تفا جئت لدعمهم لي برتويت وتعليقات محفزة
فواصلت مسيرتي بكل قوة وثقة
وتم تكريمي من قبل صحيفة شذى بدرع تكريمي تقديرا لجهودي التي قدمتها و ما سأضل أقدمها إلى آخر أيام حياتي بإذن الله
ثم انضممت بعدها لصحيفة سمو والتي أيضا شاركت فيها بالعديد من المواد الصحفية
وقد تركتها الآن لظروف معينة
كما شاركت في الصف الثاني ثانوي في دورة جريدة المدينة والتي تم اختياري فيها من قبل إدارة التربية والتعليم بجدة
وحصلت على شهادة امتياز لاجتيازي للدورة بنجاح ظاهر وتفوق
وتم نشر بعض الأعمال لي في الجريدة بالإضافة إلى قضية الكيك التي ناقشنها أنا ومجموعتي تم تطرحها في الجريدة أيضا
وأنا الآن أعمل معهم كهاوية
أشيد أيضا أني أقمت بعمل دورتين بعنوان " تنمية المهارات الإعلامية " لكل من المرحلة المتوسطة والثانوية حيث كانت الدورة معتمدة من قبل الإعلام التربوي لأصبح أول مدربة صغيرة في تنمية المهارات الإعلامية على مستوى جدة
أما فيما يخص الوقت الحالي انضممت لصرح صحيفة نبراس الإلكترونية
وصحيفة التحلية التي تم عمل لقاء معي من قبلها
وفي القريب العاجل بإذن الله سيصدر أول كتاب لي بعنوان "هدوء صاخب "
والذي يضم نصوص أدبية متنوعة
أشكر الله العلي القدير فبفضله ثم بفضل والداي ثم بفضل معلماتي التي لا استطيع حصر أسمائهن ولا تعداد فضائلهن علي
فبهؤلاء جميعا أحببت الحياة بالكتابة أكثر كان يشعلون دائما جذوة الهمة في
كم أتطلع في المستقبل أن أكون الكاتبة المؤثرة والتي يحب كلماتها الجميع وأن يكون لها الوقع في القلوب وأصبح أخصائية تربية خاصة من أميز الأخصائيات , وأن أصبح إعلامية متميزة في مجالها في حدود الدين المحافظ .
لذلك أقول للجميع : لا تجعلوا شيطان الفشل يتمكن منكم ينقض عليكم بشره المستطير وخبثه!
تغلبوا عليه دائما بالجد والجهاد والكفاح من أجل تحقيق الأحلام وبلوغ المرام .
ولكم مني همسة " كن مع الله بعلاقة جيدة , ستعيش حياة لا يغشاها يأس أو ضجر ولا حتى كدر وتخبط سترى الاستقامة في جميع أمورك , فقط أشكر الله وأحمده وأحفظه و لا تقطع صلتك به لا تجعل همتك نحوه ,إيمانك يفتر جدده فالله قريب منك فاقترب منه يسمعك ويهبك حاجتك"
أرى أن الإنسان بذرة إن سقيت أنبتت نباتًا حسنًا وإن تركت تصاحب الجفاف أصابها الفساد ولا يمكنها أن تنتقل لمرحلة ما قبل النضوج حتى!
منذ أن كنت في الصف الأول الابتدائي زرع الله في أرض قلبي الكتابة , تعددت محاولاتي لكتابة أي نص أدبي أو قصة أو رواية أو شعر تكون ثرية تستحق القراءة
كانت محط السخرية غالبا فاشلة في نظر الآخرين
أما بالنسبة لي أحببتها دفعتني للتقدم رأيتها متميزة رغم صغر سني
وأمي شجعتني وظلت ترافقني في كل خطوة كتابية أعقدها حتى تطور مني
في الصف الثالث متوسط شاركت بمسابقة "إعلاميو وإعلاميات المستقبل" خضت فيها الكثير من التجارب والأحداث الممتعة وحمدت الله لدخولي فيها
في طيلة أيامي الكتابية تعتبر هذه أول مسابقة أشارك فيها
فزت فيها بالمركز الأول بالمقال الصحفي على مستوى جدة
وهذا ما جعلني لا استهين أبدا بقدراتي أو بقدرات الآخرين مهما بدت صغيره
وفي مرحلتي الثانوية قامت صحيفة شذى نيوز النسائية بعمل لقاء صحفي معي ,بذلك خطوت أول خطوة لي في مجال الإعلام
أصبحوا يطلبون مني إرسال كتاباتي والتي لقيت رغم حداثتي في هذا المجال صدى واسع وانتشار وأحدثت جلجلة
فجعلني ذلك أناضل من أجل الكلمة لأنها تحدث أثرا لا نحسب له ربما
في ذلك الوقت "البداية " لي في الصحف تابع موادي الصحفية والكتابية الأدبية من أشهر الشيوخ والإعلاميين والكاتبات من الشيخ سلمان العودة للإعلامي فهد السنيدي والإعلامي بقناة العربية تركي الدخيل للكاتبة نوال العشماوي والإعلامية والكاتبة ريم آل عاطف
والإعلامية والكاتبة هند عامر آلخ من الطبقات الراقية المعروفة
تفا جئت لدعمهم لي برتويت وتعليقات محفزة
فواصلت مسيرتي بكل قوة وثقة
وتم تكريمي من قبل صحيفة شذى بدرع تكريمي تقديرا لجهودي التي قدمتها و ما سأضل أقدمها إلى آخر أيام حياتي بإذن الله
ثم انضممت بعدها لصحيفة سمو والتي أيضا شاركت فيها بالعديد من المواد الصحفية
وقد تركتها الآن لظروف معينة
كما شاركت في الصف الثاني ثانوي في دورة جريدة المدينة والتي تم اختياري فيها من قبل إدارة التربية والتعليم بجدة
وحصلت على شهادة امتياز لاجتيازي للدورة بنجاح ظاهر وتفوق
وتم نشر بعض الأعمال لي في الجريدة بالإضافة إلى قضية الكيك التي ناقشنها أنا ومجموعتي تم تطرحها في الجريدة أيضا
وأنا الآن أعمل معهم كهاوية
أشيد أيضا أني أقمت بعمل دورتين بعنوان " تنمية المهارات الإعلامية " لكل من المرحلة المتوسطة والثانوية حيث كانت الدورة معتمدة من قبل الإعلام التربوي لأصبح أول مدربة صغيرة في تنمية المهارات الإعلامية على مستوى جدة
أما فيما يخص الوقت الحالي انضممت لصرح صحيفة نبراس الإلكترونية
وصحيفة التحلية التي تم عمل لقاء معي من قبلها
وفي القريب العاجل بإذن الله سيصدر أول كتاب لي بعنوان "هدوء صاخب "
والذي يضم نصوص أدبية متنوعة
أشكر الله العلي القدير فبفضله ثم بفضل والداي ثم بفضل معلماتي التي لا استطيع حصر أسمائهن ولا تعداد فضائلهن علي
فبهؤلاء جميعا أحببت الحياة بالكتابة أكثر كان يشعلون دائما جذوة الهمة في
كم أتطلع في المستقبل أن أكون الكاتبة المؤثرة والتي يحب كلماتها الجميع وأن يكون لها الوقع في القلوب وأصبح أخصائية تربية خاصة من أميز الأخصائيات , وأن أصبح إعلامية متميزة في مجالها في حدود الدين المحافظ .
لذلك أقول للجميع : لا تجعلوا شيطان الفشل يتمكن منكم ينقض عليكم بشره المستطير وخبثه!
تغلبوا عليه دائما بالجد والجهاد والكفاح من أجل تحقيق الأحلام وبلوغ المرام .
ولكم مني همسة " كن مع الله بعلاقة جيدة , ستعيش حياة لا يغشاها يأس أو ضجر ولا حتى كدر وتخبط سترى الاستقامة في جميع أمورك , فقط أشكر الله وأحمده وأحفظه و لا تقطع صلتك به لا تجعل همتك نحوه ,إيمانك يفتر جدده فالله قريب منك فاقترب منه يسمعك ويهبك حاجتك"
