كسوة الكعبة المشرفة
الفيصل يضخ المياه العذبة ويؤسس للجامعات في محافظات المنطقة / نبراس - إنتصار عبدالله
تصحيح أوضاع 249 ألف برماوي خلال عامين أطلقها الأمير خالد الفيصل عام 1434هـ
تنطلق غداً فعاليات معرض أوتوميكانيكا الرياض، المعرض التجاري الإقليمي الرائد في المملكة العربية السعودية لقطاع خدمات المركبات، في دورته السابعة، التي تستمر حتى 30 أبريل في مركز الرياض الدولي للمؤتمرات والمعارض.
يشهد معرض هذا العام مشاركة أكثر من 450 عارضاً من أكثر من 30 دولة، ومن المتوقع أن يستقبل أكثر من 15,000 زائر، بزيادة تقترب من 15% عن دورة العام الماضي الذي استقبل فيه المعرض 13,000 متخصص في هذا القطاع.
سيشغل معرض أوتوميكانيكا الرياض لهذا العام خمس قاعات لتسهيل الطلب من قبل العارضين، الذي ارتفع بنسبة تزيد عن 32%، وزيادة أعداد الزوار، وسيستعرض مزيجاً مميزاً من آخر وأحدث المنتجات والحلول من سوق خدمات المركبات.
وتُمثل الشركات السعودية ما يقارب 10% من إجمالي العارضين، مما يُبرز نمو السوق في المملكة. وتأكيداً على الجاذبية الدولية للمملكة العربية السعودية ومكانتها المتنامية في سوق خدمات المركبات، سيعرض العارضون حلولاً من أكثر من 30 دولة، من أستراليا إلى البرازيل، ومن كمبوديا إلى بيرو.
بالإضافة إلى ذلك، سيضم المعرض ثمانية أجنحة دولية تعرض فيها شركات من: سنغافورة، وتايوان، وكوريا الجنوبية، وتايلاند، والصين، وهونغ كونغ، وتركيا، بالإضافة إلى منطقتين جديدتين مخصصتين للعارضين من إيطاليا والهند.
وبهذه المناسبة قال بلال البرماوي، الرئيس التنفيذي ومؤسس الشركة العربية الأولى لتنظيم المعارض والمؤتمرات التجارية :
“يُمثل معرض أوتوميكانيكا الرياض 2025 إنجازاً جديداً لقطاع خدمات المركبات في المملكة، حيث يجمع معرض هذا العام عدداً قياسياً من العارضين الدوليين، والتقنيات المبتكرة، والحلول المستقبلية التي تُشكّل تحول القطاع، مُؤكداً بذلك مكانة المملكة العربية السعودية المتنامية كمركز عالمي لقطاع المركبات”.
من جهته علق علي حفني، مدير معرض أوتوميكانيكا الرياض، ميسي فرانكفورت ميدل إيست قائلاً:
“تُعدّ أكاديمية أوتوميكانيكا الرياض الفعالية الرئيسية في هذا المعرض، إذ تُركّز على تعزيز تبادل المعرفة وتحفيز الحوار البنّاء في قطاع خدمات المركبات، كما يؤدي هذا المعرض دوراً محورياً في تسليط الضوء على أحدث الابتكارات وتحديات القطاع من خلال جمع نخبة من أبرز الخبراء الإقليميين والدوليين تحت سقف واحد مع تمكين المتخصصين من مواكبة التطورات في سوق يشهد ديناميكية متزايدة، لذا فإن التزامنا بالريادة الفكرية والتعلم العملي يضمن مكانة أوتوميكانيكا الرياض كمنصة مثالية رائدة في هذا القطاع”.
هذا وسيُقام برنامج المؤتمر الحافل على مدار أيامه الثلاثة، حيث سيُركز اليوم الأول على موضوع التوطين والابتكار في خدمات المركبات، مع جلسات تُركز على بناء مركز رائد للسيارات في الشرق الأوسط، وتأهيل القوى العاملة السعودية في قطاع السيارات للمستقبل، وتحقيق أقصى قدر ممكن من نمو أعمال العناية بالسيارات.
ويركز موضوع اليوم الثاني من المعرض على عمليات خدمات المركبات الأساسية وسلسلة التوريد المستدامة، وسيتناول التركيز استراتيجيات سوق خدمات المركبات في المملكة العربية السعودية، وتعزيز الفرص الرقمية في ظل تطور قطاع المركبات، واستيعاب العملاء لرسم ملامح مستقبل هذا القطاع في المملكة العربية السعودية.
وفي اليوم الأخير من المعرض، ستتناول فعالية الورشة الحديثة معالجة نقص المهارات، واحتضان التغيير الرقمي، ومواءمة أهداف العمل في الجلسة الافتتاحية، والتي سيتبعها جلسة تركز على إعداد الفنيين لخدمة المركبات الهجينة المتقدمة.
وستتضمن الدورة السابعة من أوتوميكانيكا الرياض أيضاً سبعة أقسام متخصصة للمنتجات تشمل قطع الغيار والمكونات، والملحقات والتعديل حسب الطلب، والإطارات والبطاريات، وغسيل السيارات والعناية بها، والزيوت ومواد التشحيم، والتشخيص والتصليح، والهيكل والطلاء.
يشهد معرض هذا العام مشاركة أكثر من 450 عارضاً من أكثر من 30 دولة، ومن المتوقع أن يستقبل أكثر من 15,000 زائر، بزيادة تقترب من 15% عن دورة العام الماضي الذي استقبل فيه المعرض 13,000 متخصص في هذا القطاع.
سيشغل معرض أوتوميكانيكا الرياض لهذا العام خمس قاعات لتسهيل الطلب من قبل العارضين، الذي ارتفع بنسبة تزيد عن 32%، وزيادة أعداد الزوار، وسيستعرض مزيجاً مميزاً من آخر وأحدث المنتجات والحلول من سوق خدمات المركبات.
وتُمثل الشركات السعودية ما يقارب 10% من إجمالي العارضين، مما يُبرز نمو السوق في المملكة. وتأكيداً على الجاذبية الدولية للمملكة العربية السعودية ومكانتها المتنامية في سوق خدمات المركبات، سيعرض العارضون حلولاً من أكثر من 30 دولة، من أستراليا إلى البرازيل، ومن كمبوديا إلى بيرو.
بالإضافة إلى ذلك، سيضم المعرض ثمانية أجنحة دولية تعرض فيها شركات من: سنغافورة، وتايوان، وكوريا الجنوبية، وتايلاند، والصين، وهونغ كونغ، وتركيا، بالإضافة إلى منطقتين جديدتين مخصصتين للعارضين من إيطاليا والهند.
وبهذه المناسبة قال بلال البرماوي، الرئيس التنفيذي ومؤسس الشركة العربية الأولى لتنظيم المعارض والمؤتمرات التجارية :
“يُمثل معرض أوتوميكانيكا الرياض 2025 إنجازاً جديداً لقطاع خدمات المركبات في المملكة، حيث يجمع معرض هذا العام عدداً قياسياً من العارضين الدوليين، والتقنيات المبتكرة، والحلول المستقبلية التي تُشكّل تحول القطاع، مُؤكداً بذلك مكانة المملكة العربية السعودية المتنامية كمركز عالمي لقطاع المركبات”.
من جهته علق علي حفني، مدير معرض أوتوميكانيكا الرياض، ميسي فرانكفورت ميدل إيست قائلاً:
“تُعدّ أكاديمية أوتوميكانيكا الرياض الفعالية الرئيسية في هذا المعرض، إذ تُركّز على تعزيز تبادل المعرفة وتحفيز الحوار البنّاء في قطاع خدمات المركبات، كما يؤدي هذا المعرض دوراً محورياً في تسليط الضوء على أحدث الابتكارات وتحديات القطاع من خلال جمع نخبة من أبرز الخبراء الإقليميين والدوليين تحت سقف واحد مع تمكين المتخصصين من مواكبة التطورات في سوق يشهد ديناميكية متزايدة، لذا فإن التزامنا بالريادة الفكرية والتعلم العملي يضمن مكانة أوتوميكانيكا الرياض كمنصة مثالية رائدة في هذا القطاع”.
هذا وسيُقام برنامج المؤتمر الحافل على مدار أيامه الثلاثة، حيث سيُركز اليوم الأول على موضوع التوطين والابتكار في خدمات المركبات، مع جلسات تُركز على بناء مركز رائد للسيارات في الشرق الأوسط، وتأهيل القوى العاملة السعودية في قطاع السيارات للمستقبل، وتحقيق أقصى قدر ممكن من نمو أعمال العناية بالسيارات.
ويركز موضوع اليوم الثاني من المعرض على عمليات خدمات المركبات الأساسية وسلسلة التوريد المستدامة، وسيتناول التركيز استراتيجيات سوق خدمات المركبات في المملكة العربية السعودية، وتعزيز الفرص الرقمية في ظل تطور قطاع المركبات، واستيعاب العملاء لرسم ملامح مستقبل هذا القطاع في المملكة العربية السعودية.
وفي اليوم الأخير من المعرض، ستتناول فعالية الورشة الحديثة معالجة نقص المهارات، واحتضان التغيير الرقمي، ومواءمة أهداف العمل في الجلسة الافتتاحية، والتي سيتبعها جلسة تركز على إعداد الفنيين لخدمة المركبات الهجينة المتقدمة.
وستتضمن الدورة السابعة من أوتوميكانيكا الرياض أيضاً سبعة أقسام متخصصة للمنتجات تشمل قطع الغيار والمكونات، والملحقات والتعديل حسب الطلب، والإطارات والبطاريات، وغسيل السيارات والعناية بها، والزيوت ومواد التشحيم، والتشخيص والتصليح، والهيكل والطلاء.
