كسوة الكعبة المشرفة
الفيصل يضخ المياه العذبة ويؤسس للجامعات في محافظات المنطقة / نبراس - إنتصار عبدالله
تصحيح أوضاع 249 ألف برماوي خلال عامين أطلقها الأمير خالد الفيصل عام 1434هـ
دشن مستشفى الملك عبدالعزيز التابع للشؤون الصحية بوزارة الحرس الوطني بالأحساء، باكورة عمل السيارة المتنقلة للتبرع بالدم، والذي يشرف عليها قسم بنك الدم في المستشفى، بحملة في لواء الملك عبدالعزيز الآلي في الأحساء، وأشار المدير الإقليمي التنفيذي للشؤون الصحية في وزارة الحرس الوطني بالقطاع الشرقي الدكتور أحمد العرفج إلى أن "هذه السيارة تعد عيادة متكاملة ومتنقلة، ستمكننا من الوصول إلى المتبرعين أينما وجدوا".
وقال "ستحقق هذه السيارة بإمكانياتها المتطورة نقلة نوعية في مجال التبرع بالدم، إذ أنها مجهزة بكامل التجهيزات المطلوبة لإنجاح أي حملة تبرع بالدم، وبتقنيات وكوادر مميزة"، مضيفاً "والخطة الموضوعة لها بأن تستقبل في المرحلة الأولى من 40 إلى 50 متبرع، على أن يتم رفع العدد إلى أكثر من ذلك".
وأوضح الدكتور العرفج أن "السيارة تحوي غرفتي فحص، ومكان مناسب لانتظار المتبرعين، وخمسة أسة لسحب الدم، وجهة خاصة بانتظار ما بعد التبرع، إلى جانب ثلاجة للوجبات وشاشات متطورة للتوعية، وأجهزة مثلك قياس نسبة الحديد، والضغط والحرارة، وجهاز التحكم بسحب الدم للمتبرع"، مضيفاً "من الخطط الموضوعة لسير عمل السيارة التي يعمل فيها كوادر متخصصين ومدربين على أعلى مستوى، أن تصل إلى أي مكان من أسواق ومجمعات ودوائر حكومية وحتى قطاعات خاصة، من أجل نشر ثقافة التبرع بالدم".
وقال "لدينا مشروع للسنة الكاملة، ونتوقع أن تحقق هذه السيارة المتطورة ما نصبوا إليه من التسهيل على المتبرعين، وبدل أن يصلوا إلينا نحن من نتشرف بالوصول إليهم، وحققنا في السنوات الماضية نجاحات عدة على مستوى بنك الدم وبرنامج التبرع، ولدينا قاعدة بيانات موثقة لمثل هذه الحملات".
شارك في أول حملة تنطلق بهذه المناسبة قائد لواء الملك عبدالعزيز الآلي في الأحساء اللواء محمد بن عبدالهادي القحطاني، والذي ثمن بدوره "هذه المبادرة الكبيرة، والتي يمكن أن تحقق الأهداف المنشودة منها، وهي من المشاريع المهمة التي ستخدم المجتمع، ونحن سعداء بما شاهدناه واطلعنا عليه من تجهيزات متميزة"، إلى جانب مشاركة قائد الطب العسكري الميداني في القطاع الشرقي العميد مدني علي البديوي، ومجموعة كبير من الضباط والأفراد.
وقال "ستحقق هذه السيارة بإمكانياتها المتطورة نقلة نوعية في مجال التبرع بالدم، إذ أنها مجهزة بكامل التجهيزات المطلوبة لإنجاح أي حملة تبرع بالدم، وبتقنيات وكوادر مميزة"، مضيفاً "والخطة الموضوعة لها بأن تستقبل في المرحلة الأولى من 40 إلى 50 متبرع، على أن يتم رفع العدد إلى أكثر من ذلك".
وأوضح الدكتور العرفج أن "السيارة تحوي غرفتي فحص، ومكان مناسب لانتظار المتبرعين، وخمسة أسة لسحب الدم، وجهة خاصة بانتظار ما بعد التبرع، إلى جانب ثلاجة للوجبات وشاشات متطورة للتوعية، وأجهزة مثلك قياس نسبة الحديد، والضغط والحرارة، وجهاز التحكم بسحب الدم للمتبرع"، مضيفاً "من الخطط الموضوعة لسير عمل السيارة التي يعمل فيها كوادر متخصصين ومدربين على أعلى مستوى، أن تصل إلى أي مكان من أسواق ومجمعات ودوائر حكومية وحتى قطاعات خاصة، من أجل نشر ثقافة التبرع بالدم".
وقال "لدينا مشروع للسنة الكاملة، ونتوقع أن تحقق هذه السيارة المتطورة ما نصبوا إليه من التسهيل على المتبرعين، وبدل أن يصلوا إلينا نحن من نتشرف بالوصول إليهم، وحققنا في السنوات الماضية نجاحات عدة على مستوى بنك الدم وبرنامج التبرع، ولدينا قاعدة بيانات موثقة لمثل هذه الحملات".
شارك في أول حملة تنطلق بهذه المناسبة قائد لواء الملك عبدالعزيز الآلي في الأحساء اللواء محمد بن عبدالهادي القحطاني، والذي ثمن بدوره "هذه المبادرة الكبيرة، والتي يمكن أن تحقق الأهداف المنشودة منها، وهي من المشاريع المهمة التي ستخدم المجتمع، ونحن سعداء بما شاهدناه واطلعنا عليه من تجهيزات متميزة"، إلى جانب مشاركة قائد الطب العسكري الميداني في القطاع الشرقي العميد مدني علي البديوي، ومجموعة كبير من الضباط والأفراد.
