يهتِفُون ويقولون هو ذاك(اللقيط)؟
لم يعلموا أنني ذاك الحب والهيام.الذي جمع بين رجل ضَعف إيمانَهُ وإمراة توارا لها الأمان معه وعند وقوع مصيبتُهما لم يستشعرو عظم وقبح ذنبهم تركوني على حافة الطريق ليجعلوني ألهث ضمئاً وأرجف برداً تركوني ُهناك حيث صناديق ذكرياتهم المرة، تركوني هُناك بين ظلمات الليالي المرعبة وبين أشعة الشمس المحرقة تركوني وأقفلوا باب غلطتهم تِلْك ليجعلوني تلك الضحية التي يطلق عليها اسم لا محل له في الإنسانية لأُسمى بذاك اللقيط.

كسوة الكعبة المشرفة
الفيصل يضخ المياه العذبة ويؤسس للجامعات في محافظات المنطقة / نبراس - إنتصار عبدالله
تصحيح أوضاع 249 ألف برماوي خلال عامين أطلقها الأمير خالد الفيصل عام 1434هـ


