كسوة الكعبة المشرفة
الفيصل يضخ المياه العذبة ويؤسس للجامعات في محافظات المنطقة / نبراس - إنتصار عبدالله
تصحيح أوضاع 249 ألف برماوي خلال عامين أطلقها الأمير خالد الفيصل عام 1434هـ
كَمِاَ رُسِمَتنِىُ يِدَ اَلقِدَرِ َسِأمُضِىَ
مُسِاَفِاَتِ هُنِاَ تمُتِدَ بِىَ بَينَ الِسُمِاَءِ َوِالأرَضِ ُشِىَءِ يُخِتَرقِ ُجِسَدِىَ اِلمُكِبَل ِبَالآلِامَ
بُدَأتِ أتُسِاَئل َمِنَ أنِاَ ولَمِاَ أنِاَ وُمنَ أكَوِنَ ؟
هَلِ حُقِاً ضِاَعِ اَلعِمَر وَسِيعَربدَ اَلخِوَفِ َوالآنينَ
مَنِ ُخاِطَرىِ أنَسِجَ اِلعُبِاَراِتَ وِارَسِمَ مُشِاَعِرَىِ صُوِراً مِنَ آهِاًتِ
هِلَ أمُسِكَ بضَفةِ وُجِوَدكِ لينُبِضَ حُرِفَىِ أمَ بحُقيَقةِ اللَحِظَاتِ
هِلَ أسُأِلَ وتأتيُنِىَ اِلأجِاَبهِ أمَ أجِاَوِب َوتضَعِىَ اِلسَؤِاَلِ
حيَرِهَ تَمِزقَنٍىً لِحُظِاَتِ أحِسَ أنَنِىَ أسُكِنَ الِسُمِاَءِ
حقَيِقُى أسُكِنَ اِلأرِضُ تعُتِنقَنىِ ُبِواَقعَ بجُمرَ اِلآهِاَتِ
هَلِ ُسِأظَلِ دُوِماً أنفِسَ بِحُروُفِىَ اِلآهِاَتِ َوأرِىُ قِاَعِ الَخِيُبة يُتِاَبعَنِىَ
لِيُكوِنَ لِىً هِوَ اِلمُسِراَتِ رُبمِاَ هُذِاَ مُقاِسَ عَمِرىَ
تمُتِاَتِ بُداِخَلِىَ تُقتِلَنٍىُ تِاَرةِ تخَرسُنِىَ وذَبِذُباَتِ الُقِلَبَ تِسُحِقَنِىَ لأَصِبحَ رُمِاَدِ
شُىِء ًمِا أسُمعِهَ مِعَ أنيُنِىَ يَقِولَ
هُكذِاَ صُدِيقَىِ سُتكِوَن سَتِبَقىَ مُعِىَ
مِنَ أنِتَ ؟؟ بِربَكَ لَتأتيَنِىَ وتُحِاَوِلَ قِتلَ أجَملَ حُلِمَ لَىِ فَىِ َالِوُجِودَ
تِقَتلِ بُسمَتِىَ فِرحَتِىَ وتُقِتلَ حُتِىَ الِحَروِفَ
تُرىَ كَيِف َسِأصُبِحَ وكَيِف َسِأمًسِىَ آنِاَتَ فِىَ الَقلِبَ
مِاَ هُذِاَ الَذِىَ يِقُولِ ستَعِيَش كُمِاَ أريِدَ وِليَسِ كَمِاَ ترَيِدُ
كِمَ ضُاِقَتِ النَفِسَ وُضاِقَ بِىَ الفُضِاَء
وُصِاَرِتَ الآهِ تقِجُبرُ فِكَرِىَ هَلِ َسأبِحُرَ فِىَ زَمنَ الِخَريِفَ
أدَرِكَ كِمُ مِنَ اِلألمِ َيِشَبعَ جَوعَ الِحَلِمَ
قُسِوَه ِتعتَصِرَ اِلقُلِبَ لاَ أسُتِطَيِعَ اَلنِهَوِضَ
هِلَ سِتُمضِىَ لِحُظِاتَ الِعُمِرَ يُعِانَقِ زَفيُرهِاَ اَلآهِ
أسُطِرُ أحِرَفِىَ وُقِلَمِىَ يُعِاَتبنِىَ يِقَولِ أسَعدِتُنِىَ لَحِظَااِتَ
هَلِ سُأبقِىُ دِائَمِاً فِىَ سُفِرٍ مُعكِ َمِع َجِرَحكِ مِنَ ألِمَ لِألِمَ
أهُذِاَ أنِتَ أيهُاَ اِلألِمَ تُتاَبعُنِىَ إلاَ تِشُبعَتِ مَنٍىَ سُألَتِكَ قِلَيِلاً مِنَ الِرحُمِهَ
برُبكَ فُكِ أَسِرىَ مِنَ أنِاَ هِلَ أسِتُحِقَ فُعِلاً أنِ أعًيشَ
رَبمَاِ تُشِيَعِنىَ دَمِوعَىِ َمِع ُضلِوَعِىَ وِأسَكِنَ ضُيِقً مِنَ طَيِنَ
هُذِاَ مِلاَذِىُ تلِعُنِىَ أياَمِىَ فِىَ تلِكَ ِاُللِحَظاِتَ
لَيِسَ أنِتَ ياَ صِدَيِقُ مِنَ يِعَيِشُ فِىَ حَنيِنَ
مُسِاَفِاَتِ هُنِاَ تمُتِدَ بِىَ بَينَ الِسُمِاَءِ َوِالأرَضِ ُشِىَءِ يُخِتَرقِ ُجِسَدِىَ اِلمُكِبَل ِبَالآلِامَ
بُدَأتِ أتُسِاَئل َمِنَ أنِاَ ولَمِاَ أنِاَ وُمنَ أكَوِنَ ؟
هَلِ حُقِاً ضِاَعِ اَلعِمَر وَسِيعَربدَ اَلخِوَفِ َوالآنينَ
مَنِ ُخاِطَرىِ أنَسِجَ اِلعُبِاَراِتَ وِارَسِمَ مُشِاَعِرَىِ صُوِراً مِنَ آهِاًتِ
هِلَ أمُسِكَ بضَفةِ وُجِوَدكِ لينُبِضَ حُرِفَىِ أمَ بحُقيَقةِ اللَحِظَاتِ
هِلَ أسُأِلَ وتأتيُنِىَ اِلأجِاَبهِ أمَ أجِاَوِب َوتضَعِىَ اِلسَؤِاَلِ
حيَرِهَ تَمِزقَنٍىً لِحُظِاَتِ أحِسَ أنَنِىَ أسُكِنَ الِسُمِاَءِ
حقَيِقُى أسُكِنَ اِلأرِضُ تعُتِنقَنىِ ُبِواَقعَ بجُمرَ اِلآهِاَتِ
هَلِ ُسِأظَلِ دُوِماً أنفِسَ بِحُروُفِىَ اِلآهِاَتِ َوأرِىُ قِاَعِ الَخِيُبة يُتِاَبعَنِىَ
لِيُكوِنَ لِىً هِوَ اِلمُسِراَتِ رُبمِاَ هُذِاَ مُقاِسَ عَمِرىَ
تمُتِاَتِ بُداِخَلِىَ تُقتِلَنٍىُ تِاَرةِ تخَرسُنِىَ وذَبِذُباَتِ الُقِلَبَ تِسُحِقَنِىَ لأَصِبحَ رُمِاَدِ
شُىِء ًمِا أسُمعِهَ مِعَ أنيُنِىَ يَقِولَ
هُكذِاَ صُدِيقَىِ سُتكِوَن سَتِبَقىَ مُعِىَ
مِنَ أنِتَ ؟؟ بِربَكَ لَتأتيَنِىَ وتُحِاَوِلَ قِتلَ أجَملَ حُلِمَ لَىِ فَىِ َالِوُجِودَ
تِقَتلِ بُسمَتِىَ فِرحَتِىَ وتُقِتلَ حُتِىَ الِحَروِفَ
تُرىَ كَيِف َسِأصُبِحَ وكَيِف َسِأمًسِىَ آنِاَتَ فِىَ الَقلِبَ
مِاَ هُذِاَ الَذِىَ يِقُولِ ستَعِيَش كُمِاَ أريِدَ وِليَسِ كَمِاَ ترَيِدُ
كِمَ ضُاِقَتِ النَفِسَ وُضاِقَ بِىَ الفُضِاَء
وُصِاَرِتَ الآهِ تقِجُبرُ فِكَرِىَ هَلِ َسأبِحُرَ فِىَ زَمنَ الِخَريِفَ
أدَرِكَ كِمُ مِنَ اِلألمِ َيِشَبعَ جَوعَ الِحَلِمَ
قُسِوَه ِتعتَصِرَ اِلقُلِبَ لاَ أسُتِطَيِعَ اَلنِهَوِضَ
هِلَ سِتُمضِىَ لِحُظِاتَ الِعُمِرَ يُعِانَقِ زَفيُرهِاَ اَلآهِ
أسُطِرُ أحِرَفِىَ وُقِلَمِىَ يُعِاَتبنِىَ يِقَولِ أسَعدِتُنِىَ لَحِظَااِتَ
هَلِ سُأبقِىُ دِائَمِاً فِىَ سُفِرٍ مُعكِ َمِع َجِرَحكِ مِنَ ألِمَ لِألِمَ
أهُذِاَ أنِتَ أيهُاَ اِلألِمَ تُتاَبعُنِىَ إلاَ تِشُبعَتِ مَنٍىَ سُألَتِكَ قِلَيِلاً مِنَ الِرحُمِهَ
برُبكَ فُكِ أَسِرىَ مِنَ أنِاَ هِلَ أسِتُحِقَ فُعِلاً أنِ أعًيشَ
رَبمَاِ تُشِيَعِنىَ دَمِوعَىِ َمِع ُضلِوَعِىَ وِأسَكِنَ ضُيِقً مِنَ طَيِنَ
هُذِاَ مِلاَذِىُ تلِعُنِىَ أياَمِىَ فِىَ تلِكَ ِاُللِحَظاِتَ
لَيِسَ أنِتَ ياَ صِدَيِقُ مِنَ يِعَيِشُ فِىَ حَنيِنَ
