ماكان للوداع يوما لذة وفرح ،
ف بكل وداع ينتشل جزء منا ،
لتصبح أرواحنا هشة ،هشة جدا
تلقي العيون بندى الدموع لعلها تشفي وتزيح الألم ،فيبقى الفؤاد معلولا بنبضات الاشتياق .
   
ف بكل وداع ينتشل جزء منا ،
لتصبح أرواحنا هشة ،هشة جدا
تلقي العيون بندى الدموع لعلها تشفي وتزيح الألم ،فيبقى الفؤاد معلولا بنبضات الاشتياق .

  كسوة الكعبة المشرفة
  الفيصل يضخ المياه العذبة ويؤسس للجامعات في محافظات المنطقة / نبراس - إنتصار عبدالله
  تصحيح أوضاع 249 ألف برماوي خلال عامين أطلقها الأمير خالد الفيصل عام 1434هـ
 
 
 
 
 
 

