كسوة الكعبة المشرفة
الفيصل يضخ المياه العذبة ويؤسس للجامعات في محافظات المنطقة / نبراس - إنتصار عبدالله
تصحيح أوضاع 249 ألف برماوي خلال عامين أطلقها الأمير خالد الفيصل عام 1434هـ
كشفت الخطوط الحديدية السعودية “سار” عن نتائجها التشغيلية للربع الأول من عام 2025، والتي أظهرت أداءً متصاعدًا في قطاعات نقل الركاب والشحن، بما يعكس دور الشركة المتنامي ضمن منظومة النقل والخدمات اللوجستية في المملكة.
ووفقًا للنتائج، نقلت “سار” أكثر من 3.3 ملايين راكب عبر شبكاتها المختلفة، بما يشمل قطار الشرق وقطار الشمال وقطار الحرمين السريع، مسجلة نموًا بنسبة 24% مقارنةً بنفس الفترة من العام الماضي، فيما تجاوز عدد الرحلات المجدولة 10 آلاف رحلة.
أما في قطاع الشحن، فقد سجلت الشركة نقل أكثر من 7.4 ملايين طن من المعادن والبضائع المتنوعة، بنمو نسبته 17% على أساس سنوي، ما ساهم في تقليل الاعتماد على الشاحنات، وتعزيز السلامة المرورية، وخفض الانبعاثات الكربونية
وأكد الرئيس التنفيذي لـ”سار”، الدكتور بشار بن خالد المالك، أن هذه النتائج تعكس الارتفاع المتسارع في الطلب على خدمات النقل بالسكك الحديدية، مشيرًا إلى تحقيق أرقام تشغيلية غير مسبوقة، من أبرزها تسجيل قطار الحرمين السريع رقمًا قياسيًا بنقل أكثر من 48 ألف راكب في يوم واحد خلال شهر رمضان، وتخطي عدد المسافرين على القطار خلال الشهر الفضيل 1.2 مليون راكب.
وأشار المالك إلى أن “سار” ماضية في تحقيق مستهدفاتها الاستراتيجية من خلال التوسع في العمليات التشغيلية وتنفيذ مشروعات نوعية، أبرزها الإعلان عن تصاميم قطار “حلم الصحراء” الفاخر، بالتعاون مع شركة “أرسنالي” الإيطالية، والذي يُعد الأول من نوعه في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا في فئة القطارات السياحية الفاخرة.
وشهد الربع الأول أيضًا مشاركة “سار” في عدد من الفعاليات الكبرى، منها معرض الحج والعمرة، ومنتدى صندوق الاستثمارات العامة والقطاع الخاص، ومؤتمر التعدين الدولي، حيث استعرضت الشركة خدماتها في مجالات نقل الركاب والشحن.
كما وقعت الشركة سلسلة من الاتفاقيات ومذكرات التفاهم مع عدد من الجهات المحلية والدولية، من أبرزها: الخطوط الجوية التركية، والهيئة السعودية للبيانات والذكاء الاصطناعي (سدايا)، وشركة الاتصالات السعودية (stc)، بهدف تطوير حلول نقل مبتكرة تعتمد على التقنية والخدمات اللوجستية.
وفي إطار التزامها بأعلى معايير الكفاءة، حصلت “سار” على مجموعة من الاعتمادات الدولية، بينها شهادات الآيزو في مجالات الجودة والحوكمة وإدارة المرافق، إلى جانب رخصة تقديم خدمات النقل والملاحة من هيئة الاتصالات والفضاء والتقنية، ما يعكس التزامها بالجودة المؤسسية واستدامة التميز التشغيلي.
ووفقًا للنتائج، نقلت “سار” أكثر من 3.3 ملايين راكب عبر شبكاتها المختلفة، بما يشمل قطار الشرق وقطار الشمال وقطار الحرمين السريع، مسجلة نموًا بنسبة 24% مقارنةً بنفس الفترة من العام الماضي، فيما تجاوز عدد الرحلات المجدولة 10 آلاف رحلة.
أما في قطاع الشحن، فقد سجلت الشركة نقل أكثر من 7.4 ملايين طن من المعادن والبضائع المتنوعة، بنمو نسبته 17% على أساس سنوي، ما ساهم في تقليل الاعتماد على الشاحنات، وتعزيز السلامة المرورية، وخفض الانبعاثات الكربونية
وأكد الرئيس التنفيذي لـ”سار”، الدكتور بشار بن خالد المالك، أن هذه النتائج تعكس الارتفاع المتسارع في الطلب على خدمات النقل بالسكك الحديدية، مشيرًا إلى تحقيق أرقام تشغيلية غير مسبوقة، من أبرزها تسجيل قطار الحرمين السريع رقمًا قياسيًا بنقل أكثر من 48 ألف راكب في يوم واحد خلال شهر رمضان، وتخطي عدد المسافرين على القطار خلال الشهر الفضيل 1.2 مليون راكب.
وأشار المالك إلى أن “سار” ماضية في تحقيق مستهدفاتها الاستراتيجية من خلال التوسع في العمليات التشغيلية وتنفيذ مشروعات نوعية، أبرزها الإعلان عن تصاميم قطار “حلم الصحراء” الفاخر، بالتعاون مع شركة “أرسنالي” الإيطالية، والذي يُعد الأول من نوعه في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا في فئة القطارات السياحية الفاخرة.
وشهد الربع الأول أيضًا مشاركة “سار” في عدد من الفعاليات الكبرى، منها معرض الحج والعمرة، ومنتدى صندوق الاستثمارات العامة والقطاع الخاص، ومؤتمر التعدين الدولي، حيث استعرضت الشركة خدماتها في مجالات نقل الركاب والشحن.
كما وقعت الشركة سلسلة من الاتفاقيات ومذكرات التفاهم مع عدد من الجهات المحلية والدولية، من أبرزها: الخطوط الجوية التركية، والهيئة السعودية للبيانات والذكاء الاصطناعي (سدايا)، وشركة الاتصالات السعودية (stc)، بهدف تطوير حلول نقل مبتكرة تعتمد على التقنية والخدمات اللوجستية.
وفي إطار التزامها بأعلى معايير الكفاءة، حصلت “سار” على مجموعة من الاعتمادات الدولية، بينها شهادات الآيزو في مجالات الجودة والحوكمة وإدارة المرافق، إلى جانب رخصة تقديم خدمات النقل والملاحة من هيئة الاتصالات والفضاء والتقنية، ما يعكس التزامها بالجودة المؤسسية واستدامة التميز التشغيلي.
