كسوة الكعبة المشرفة
الفيصل يضخ المياه العذبة ويؤسس للجامعات في محافظات المنطقة / نبراس - إنتصار عبدالله
تصحيح أوضاع 249 ألف برماوي خلال عامين أطلقها الأمير خالد الفيصل عام 1434هـ
تم في نيامي عاصمة جمهورية النيجر، التوقيع على اتفاقية ثلاثية لمشروع فاعل خير لإنشاء مجمع نيامي التعليمي للطالبات التابع للجامعة الإسلامية بالنيجر، حيث وقع الاتفاقية معالي الدكتور أمادو بوبكر سيسي نائب رئيس الوزراء وزير التخطيط، محافظ البنك الإسلامي للتنمية عن جمهورية النيجر، ومعالي الدكتور أحمد محمد علي رئيس مجموعة البنك الإسلامي للتنمية، وسعادة السفير ناصر بن عبدالله بن حمدان الزعابي رئيس مجلس أمناء الجامعة.
وتجدر الإشارة إلى أن فاعل خير تكرم بتقديم مبلغ (65) مليون دولار أمريكي، لإنشاء المجمع التعليمي المذكور، وأسند للبنك الإسلامي للتنمية تنفيذ المشروع عن طريق برنامج فاعل خير الذي يديره البنك. ومشروع مجمع نيامي التعليمي للطالبات، التابع للجامعة الإسلامية في النيجر، يهدف لاستيعاب (2600) طالبة للدراسة، مع تأمين سكن داخلي لــ (950) طالبة.
ويأتي هذا المشروع ايمانا بالدور العظيم التي تقوم به المرأة في حمل الرسالة وأداء الأمانة، وسعيا لتمكينها من خدمة مجتمعها في النيجر والقارة الافريقية والإنسانية بأسرها.
وفي كلمة ألقاها خلال حفل التوقيع، أشاد رئيس مجموعة البنك الإسلامي للتنمية بالتبرع السخي لفاعل الخير داعيا اللـه أن يجزيه خير الجزاء ويجزل مثوبته مؤكدا أن البنك، مستعينا باللـه سبحانه وتعالى، ثم بحكومة النيجر وبالجامعة المستفيدة، سيبذل كل ما في وسعه من أجل أداء هذه الأمانة إلى أهلها.
وكانت الجامعة الإسلامية بالنيجر قد أنشئت بموجب قرار القمة الإسلامية الثانية الذي صدر بهذا الخصوص عام 1974م، وتضم الجامعة حالياً خمس كليات في مختلف التخصصات، وقد تخرج منها حتى عام 2013م أكثر من سبعة آلاف طالب وطالبة، من أكثر من (20) دولة أفريقية، وتقوم الجامعة بدور حيوي في مجال نشر اللغة العربية والثقافة الإسلامية، خصوصاً في دول غرب أفريقيا، عن طريق ما تخرجه سنوياً من مئات الطلبة والطالبات في تخصصات اللغة العربية والتربية الإسلامية.
وتجدر الإشارة إلى أن فاعل خير تكرم بتقديم مبلغ (65) مليون دولار أمريكي، لإنشاء المجمع التعليمي المذكور، وأسند للبنك الإسلامي للتنمية تنفيذ المشروع عن طريق برنامج فاعل خير الذي يديره البنك. ومشروع مجمع نيامي التعليمي للطالبات، التابع للجامعة الإسلامية في النيجر، يهدف لاستيعاب (2600) طالبة للدراسة، مع تأمين سكن داخلي لــ (950) طالبة.
ويأتي هذا المشروع ايمانا بالدور العظيم التي تقوم به المرأة في حمل الرسالة وأداء الأمانة، وسعيا لتمكينها من خدمة مجتمعها في النيجر والقارة الافريقية والإنسانية بأسرها.
وفي كلمة ألقاها خلال حفل التوقيع، أشاد رئيس مجموعة البنك الإسلامي للتنمية بالتبرع السخي لفاعل الخير داعيا اللـه أن يجزيه خير الجزاء ويجزل مثوبته مؤكدا أن البنك، مستعينا باللـه سبحانه وتعالى، ثم بحكومة النيجر وبالجامعة المستفيدة، سيبذل كل ما في وسعه من أجل أداء هذه الأمانة إلى أهلها.
وكانت الجامعة الإسلامية بالنيجر قد أنشئت بموجب قرار القمة الإسلامية الثانية الذي صدر بهذا الخصوص عام 1974م، وتضم الجامعة حالياً خمس كليات في مختلف التخصصات، وقد تخرج منها حتى عام 2013م أكثر من سبعة آلاف طالب وطالبة، من أكثر من (20) دولة أفريقية، وتقوم الجامعة بدور حيوي في مجال نشر اللغة العربية والثقافة الإسلامية، خصوصاً في دول غرب أفريقيا، عن طريق ما تخرجه سنوياً من مئات الطلبة والطالبات في تخصصات اللغة العربية والتربية الإسلامية.
