كسوة الكعبة المشرفة
الفيصل يضخ المياه العذبة ويؤسس للجامعات في محافظات المنطقة / نبراس - إنتصار عبدالله
تصحيح أوضاع 249 ألف برماوي خلال عامين أطلقها الأمير خالد الفيصل عام 1434هـ
إنه عمــي .. وإنه عبــداللّه بن عبـدالعزيز
الملك الصالح المصلِح .. يقـول ويفعل
ويبـنــي فيـحكم البنيان ..
شجـــاع القــــرار .. حكيــــــم الاقتــــدار
غيــور علـى دينه .. أســـد فــي عــرينـــــه
إذا انتفـض أخاف .. وإذا أعطى أضـاف
كلمـــاتـــــه قليلــــه .. وأفعــالــه جليـلــــه
لــــه عـــــروبــــة أبــيـــــــه ..
وروح إسلاميــــة غنـــيــه ..
وفي عفويتـــــه جاذبيـــــه ..
سعـــــــى واحتــســــــب ..
ولـــــم شمــــــل المســلمــــين والعــــــرب
وأعطـــى ومــا طلــــب ..
أسس لحــوار أتباع الأديان .. بإيمــان
وكافـــح الإرهـــاب .. بكـــل الأسبـــاب ..
واجه مؤامـرات الصـغـــار
بــمـــواقــــف الكبــــــــــار
ودرأ الخطر عن البحرين
فهــزم أعـــداء البلـــديـــن
وكشـــف خدعة العصــر
فأنقذ بالحكمــــة مصــــر
أمـــا في الداخـــــل فحـــدث ولا حـــــــرج ..
طــــــور التعليــــم لبنـــاء مستقبـــل كريــــــم ..
وضاعــف الجامعات .. وابتعث البعثــات
وأســــــس " مـــوهبـــــة " للمــوهـــــوبيـــــن
وشجـــــــــع الإبـــــــــداع للطـــامــــحـــــــين ..
وبنــــــى للــــرياضــة ملاعـــــب وساحـــات
وأعــان الأنـــديـة الأدبيـــة بمسـاعــــــــدات
ومــكــــــن الـــمـــــرأة فــــــــي الشــــــــورى
وفتــــح لهـــا أبـــواب العمــــــل مشـــــكورا ..
ثـــم جعلــــــها تَنــتَــــــــخب وتُنــتَـــــــــخب
في مجالــــــس البلـديـــــــات مع النـــــخب ..
وزار المنــــــاطــــق .. وتفـــقــــــد المــرافق
وعـــدل بيــــــن الأطـــــــراف والعــواصـــــم
فسقـــــــى الجفــــاف ووازن القــواســـــــــم ..
أنشـــأ المــدن الاقتصــاديــه ..
ومدينة الملك عبداللّه للطاقة الذرية والمتجدده
وجامـعــــــته العالميـــــــة للعلـــــــوم والتــــقنــــــيه
ومركــــزه للدراســـــــات والأبحــــاث البترولـــيه
وطــــــور نظـــام القـــضـــــاء
وأنشأ مركزاً للحوار الوطني
وآخـــر للحـــــوار عالــــــمي ..
وأنشـــــأ وزارةً للإســــــكان
وهيئةً لمـــكافحة الفســــاد ..
ومــن أهـــم إنجـــازاتـــه _ في نظـري _
أنـــه مــن بعــد عمـــر بــــن الخطــــاب
رفـــــع عــــــن الـبيــــــعـة النـــــــقــــــــاب ..
فكــــــان أول مــن وضـــع نظاماً للبيــعه ..
جعل لأسلوب الرأي في الاختيار هيبه ..
إن حفـــــــظنــــــــاها وطــــــــــــــورنـــــاها
أســـــسنــا للمـــسلمـــــــين بنــــــــــــــــاها
ومنحــــــناهم قطـــــــــــــــــف جنـــــــــاها ..
إنه عمّـــي ..
ماقدمـــت له طلبــــاً للتنمـــية إلا أجابه
ولا مشـــــروعـاً مدروســــــاً إلا أجـــازه ..
يستعـــــجــــل الإنــــــجــــاز
وينشد الإبداع والإعجـاز ..
وســـع الحـــــرم ..
وأقــــــــــر مشــــــروع إعمـــــــــار مكـــــه ..
ودراسة تطويــــر المشاعـــــــر المقـــدسه ..
والنقـــل العـــام في كل من مكـة وجده ..
وفي جدة مطار ..
وللحرمين قطـار ..
وللعشـــــوائيـــــات مشــــــروع إنســــاني
فيه تصحيـــح أوضــاع المقيم البرماوي
إنه عمّــي ..
استخلصــــــني فأخلصــــت له
وائتمننـــي فحفظـــت الأمــانه ..
قـــال لـــي : أنـــا اخــتــرتــــك
قلت : فديتـــك ، خدمتـــك وصدقـتــك
قال : أوصيــك بمكــة الإنســان والمكان
وضيـــوف الـرحـــمن ..
قلت : لك ولهم ما بقيت في هذا الزمان
جـــــــزاه اللّه عنــــــــي خيــــر الـجــــــــــــزاء
وأسكنه جنان الخلد مع الأبرار والخلصـاء
تــرك في كل واحةٍ نخله ..
وفي كــل حديقـــةٍ زهـره ..
وفي كــل قلــــبٍ نبضـــه ..
أحــــب النـــاس فأحـــبوه
وصـــــدقهم فصـــــدقـــوه
وفارقـــــهـــم فبـــكـــــــــوه ..
إنه عمّــي ..
إنه عبداللّه بـن عبدالعزيز ..
والســـلام ..
خالــد الفيصــــلالملك الصالح المصلِح .. يقـول ويفعل
ويبـنــي فيـحكم البنيان ..
شجـــاع القــــرار .. حكيــــــم الاقتــــدار
غيــور علـى دينه .. أســـد فــي عــرينـــــه
إذا انتفـض أخاف .. وإذا أعطى أضـاف
كلمـــاتـــــه قليلــــه .. وأفعــالــه جليـلــــه
لــــه عـــــروبــــة أبــيـــــــه ..
وروح إسلاميــــة غنـــيــه ..
وفي عفويتـــــه جاذبيـــــه ..
سعـــــــى واحتــســــــب ..
ولـــــم شمــــــل المســلمــــين والعــــــرب
وأعطـــى ومــا طلــــب ..
أسس لحــوار أتباع الأديان .. بإيمــان
وكافـــح الإرهـــاب .. بكـــل الأسبـــاب ..
واجه مؤامـرات الصـغـــار
بــمـــواقــــف الكبــــــــــار
ودرأ الخطر عن البحرين
فهــزم أعـــداء البلـــديـــن
وكشـــف خدعة العصــر
فأنقذ بالحكمــــة مصــــر
أمـــا في الداخـــــل فحـــدث ولا حـــــــرج ..
طــــــور التعليــــم لبنـــاء مستقبـــل كريــــــم ..
وضاعــف الجامعات .. وابتعث البعثــات
وأســــــس " مـــوهبـــــة " للمــوهـــــوبيـــــن
وشجـــــــــع الإبـــــــــداع للطـــامــــحـــــــين ..
وبنــــــى للــــرياضــة ملاعـــــب وساحـــات
وأعــان الأنـــديـة الأدبيـــة بمسـاعــــــــدات
ومــكــــــن الـــمـــــرأة فــــــــي الشــــــــورى
وفتــــح لهـــا أبـــواب العمــــــل مشـــــكورا ..
ثـــم جعلــــــها تَنــتَــــــــخب وتُنــتَـــــــــخب
في مجالــــــس البلـديـــــــات مع النـــــخب ..
وزار المنــــــاطــــق .. وتفـــقــــــد المــرافق
وعـــدل بيــــــن الأطـــــــراف والعــواصـــــم
فسقـــــــى الجفــــاف ووازن القــواســـــــــم ..
أنشـــأ المــدن الاقتصــاديــه ..
ومدينة الملك عبداللّه للطاقة الذرية والمتجدده
وجامـعــــــته العالميـــــــة للعلـــــــوم والتــــقنــــــيه
ومركــــزه للدراســـــــات والأبحــــاث البترولـــيه
وطــــــور نظـــام القـــضـــــاء
وأنشأ مركزاً للحوار الوطني
وآخـــر للحـــــوار عالــــــمي ..
وأنشـــــأ وزارةً للإســــــكان
وهيئةً لمـــكافحة الفســــاد ..
ومــن أهـــم إنجـــازاتـــه _ في نظـري _
أنـــه مــن بعــد عمـــر بــــن الخطــــاب
رفـــــع عــــــن الـبيــــــعـة النـــــــقــــــــاب ..
فكــــــان أول مــن وضـــع نظاماً للبيــعه ..
جعل لأسلوب الرأي في الاختيار هيبه ..
إن حفـــــــظنــــــــاها وطــــــــــــــورنـــــاها
أســـــسنــا للمـــسلمـــــــين بنــــــــــــــــاها
ومنحــــــناهم قطـــــــــــــــــف جنـــــــــاها ..
إنه عمّـــي ..
ماقدمـــت له طلبــــاً للتنمـــية إلا أجابه
ولا مشـــــروعـاً مدروســــــاً إلا أجـــازه ..
يستعـــــجــــل الإنــــــجــــاز
وينشد الإبداع والإعجـاز ..
وســـع الحـــــرم ..
وأقــــــــــر مشــــــروع إعمـــــــــار مكـــــه ..
ودراسة تطويــــر المشاعـــــــر المقـــدسه ..
والنقـــل العـــام في كل من مكـة وجده ..
وفي جدة مطار ..
وللحرمين قطـار ..
وللعشـــــوائيـــــات مشــــــروع إنســــاني
فيه تصحيـــح أوضــاع المقيم البرماوي
إنه عمّــي ..
استخلصــــــني فأخلصــــت له
وائتمننـــي فحفظـــت الأمــانه ..
قـــال لـــي : أنـــا اخــتــرتــــك
قلت : فديتـــك ، خدمتـــك وصدقـتــك
قال : أوصيــك بمكــة الإنســان والمكان
وضيـــوف الـرحـــمن ..
قلت : لك ولهم ما بقيت في هذا الزمان
جـــــــزاه اللّه عنــــــــي خيــــر الـجــــــــــــزاء
وأسكنه جنان الخلد مع الأبرار والخلصـاء
تــرك في كل واحةٍ نخله ..
وفي كــل حديقـــةٍ زهـره ..
وفي كــل قلــــبٍ نبضـــه ..
أحــــب النـــاس فأحـــبوه
وصـــــدقهم فصـــــدقـــوه
وفارقـــــهـــم فبـــكـــــــــوه ..
إنه عمّــي ..
إنه عبداللّه بـن عبدالعزيز ..
والســـلام ..
