أضفت الفنون الشعبية في منطقة جازان جوًا من الفرح والبهجة، بمشاركة المحتفلين بمناسبة عيد الفطر، تجسيدًا لهوية أهالي المنطقة وتراثهم وثقافتهم لما تحتويه من رموز ودلالات تعبر عن الفرح والقوة والكرم والشجاعة، إضافةً إلى تأصيل قيم الآباء والأجداد.
وتتضمن هذه الفنون أشكالًا متعددة، من أبرزها "رقصة السيف"، وهي من الرقصات العريقة التي تُؤدَّى في المناسبات، وتتميز بإيقاعها السريع، تليها "رقصة العرضة" التي تُعدّ جزءًا أساسيًا من التراث، وتتميز بالتنسيق الحركي بين المشاركين، أما فن "العزاوي" يُؤدَّى في تجمعات الرجال، بالإضافة إلى رقصة "الربش"، وهي فن تقليدي قديم، فيما تبرز "الدانة الفرسانية" جانبًا آخر من التراث الفلكلوري، وكل هذه العروض تُؤدّى من قبل الفرق الشعبية في الساحات العامة.
وتتضمن هذه الفنون أشكالًا متعددة، من أبرزها "رقصة السيف"، وهي من الرقصات العريقة التي تُؤدَّى في المناسبات، وتتميز بإيقاعها السريع، تليها "رقصة العرضة" التي تُعدّ جزءًا أساسيًا من التراث، وتتميز بالتنسيق الحركي بين المشاركين، أما فن "العزاوي" يُؤدَّى في تجمعات الرجال، بالإضافة إلى رقصة "الربش"، وهي فن تقليدي قديم، فيما تبرز "الدانة الفرسانية" جانبًا آخر من التراث الفلكلوري، وكل هذه العروض تُؤدّى من قبل الفرق الشعبية في الساحات العامة.



كسوة الكعبة المشرفة
الفيصل يضخ المياه العذبة ويؤسس للجامعات في محافظات المنطقة / نبراس - إنتصار عبدالله
تصحيح أوضاع 249 ألف برماوي خلال عامين أطلقها الأمير خالد الفيصل عام 1434هـ


