ضمن فعاليات "معرض جازان للكتاب 2025"، الذي تنظمه هيئة الأدب والنشر والترجمة، أُقيمت ورشة بعنوان "كتابة القصة القصيرة" ، قدمها محمد الرياني الإعلامي والأديب والكاتب القصصي.
وذكر الرياني إن خطوات الكتابة الإبداعية ينبغي أن تجمع المواقف المختلفة في الشارع والسوق والبيت والمدرسة وكل مناحي الحياة ورسم فكرتها في خارطة الذهن وترجمتها بأسلوب مشوق وفق حدث الزمان والمكان والبيئة ، مضيفاً إن القاص أو الكاتب بنظرته التأملية يرى مالا يراه الآخرون وبالتالي يصنع عملًا إبداعيًا يتمثل في السرد القصصي ، وأشار إلى أنه من تجربة شخصية يرى أن القراءة والتثقيف وتجنب البرود والشحوب في جسد القصة يساهم في جعل حبكتها مثيرة عكس القصص النمطية التي تجعل القارئ يتوقف في مقدمتها.
ونوه الرياني بدور الخيال في إضفاء المتعة على القصة القصيرة التي لها في الغالب مقدمة وجسد وخاتمة وأن القاص الجيد هو الذي يجبر القراء على قراءة النص من أوله إلى نهايته بشوق وشغف بالغ .
يُذكر أن معرض جازان للكتاب 2025 يفتح أبوابه للزوار يوميًّا من الساعة 11 صباحًا وحتى 12 مساءً، ما عدا يوم الجمعة من الساعة 2 ظهرًا إلى 12 مساءً.
وذكر الرياني إن خطوات الكتابة الإبداعية ينبغي أن تجمع المواقف المختلفة في الشارع والسوق والبيت والمدرسة وكل مناحي الحياة ورسم فكرتها في خارطة الذهن وترجمتها بأسلوب مشوق وفق حدث الزمان والمكان والبيئة ، مضيفاً إن القاص أو الكاتب بنظرته التأملية يرى مالا يراه الآخرون وبالتالي يصنع عملًا إبداعيًا يتمثل في السرد القصصي ، وأشار إلى أنه من تجربة شخصية يرى أن القراءة والتثقيف وتجنب البرود والشحوب في جسد القصة يساهم في جعل حبكتها مثيرة عكس القصص النمطية التي تجعل القارئ يتوقف في مقدمتها.
ونوه الرياني بدور الخيال في إضفاء المتعة على القصة القصيرة التي لها في الغالب مقدمة وجسد وخاتمة وأن القاص الجيد هو الذي يجبر القراء على قراءة النص من أوله إلى نهايته بشوق وشغف بالغ .
يُذكر أن معرض جازان للكتاب 2025 يفتح أبوابه للزوار يوميًّا من الساعة 11 صباحًا وحتى 12 مساءً، ما عدا يوم الجمعة من الساعة 2 ظهرًا إلى 12 مساءً.