كسوة الكعبة المشرفة
الفيصل يضخ المياه العذبة ويؤسس للجامعات في محافظات المنطقة / نبراس - إنتصار عبدالله
تصحيح أوضاع 249 ألف برماوي خلال عامين أطلقها الأمير خالد الفيصل عام 1434هـ
برنامج "قلبي اطمأن" الخليجي واحد من أقوى البرامج التي يتم عرضها في شهر رمضان، الذي يستهدف أن يبعث برسالة أمل للبسطاء والمحتاجين، ورسالة همة وتشجيع لبذل الخير ومساعدة الآخرين.
اللافت في برنامج "قلبي اطمأن"، أن مقدمه لا يظهر أبداً بوجه، بل يتعمد الظهور من ظهره، يضع على رأسه طاقية لإخفاء ملامح وجهه؛ حتى لا تظهر حتى صدفة، وكأنها رسالة منه "افعل الخير من أجل الخير ليس من أجل أن يراك الناس".
عرض خلال الأيام السابقة مجموعة من الحلقات، التي احتوت على عدد من الحالات الإنسانية التي تمكن البرنامج من الوصول إليها وتقديم المساعدة العينية أو المالية لها، إما لسداد دين، أو لفتح باب رزق، أو توفير العلاج أو المأوى، ومن بين تلك الحلقات نرصد لكم أبرز 5 حالات عرضها البرنامج، لن تتمكن من حبس دموعك عند مشاهدتها من ردود أفعال مليئة بالسعادة والرضا والتمسك بالأمل واليقين بالله.
العافية – السودان:
الحلقة الأولى من برنامج "قلبي اطمأن" ساهمت في تقديم المساعدة لمواطن سوداني عمره 58 عاماً، ويعاني من مرض في القلب –انسداد في الشرايين- ويحتاج لإجراء عملية جراحية تكلفتها 120 ألف جنيه، ولا يمتلك منها سوى 4 آلاف جنيه أو أقل جمعها له أقاربه.
صادفه مقدم البرنامج أمام إحدى الجمعيات الخيرية التي كان يقدم أوراق ومستندات مرضه بها للحصول على دعم لإجراء العملية الجراحية، ولكن المفاجأة كانت بانتظاره أمام الباب.
اللافت في برنامج "قلبي اطمأن"، أن مقدمه لا يظهر أبداً بوجه، بل يتعمد الظهور من ظهره، يضع على رأسه طاقية لإخفاء ملامح وجهه؛ حتى لا تظهر حتى صدفة، وكأنها رسالة منه "افعل الخير من أجل الخير ليس من أجل أن يراك الناس".
عرض خلال الأيام السابقة مجموعة من الحلقات، التي احتوت على عدد من الحالات الإنسانية التي تمكن البرنامج من الوصول إليها وتقديم المساعدة العينية أو المالية لها، إما لسداد دين، أو لفتح باب رزق، أو توفير العلاج أو المأوى، ومن بين تلك الحلقات نرصد لكم أبرز 5 حالات عرضها البرنامج، لن تتمكن من حبس دموعك عند مشاهدتها من ردود أفعال مليئة بالسعادة والرضا والتمسك بالأمل واليقين بالله.
العافية – السودان:
الحلقة الأولى من برنامج "قلبي اطمأن" ساهمت في تقديم المساعدة لمواطن سوداني عمره 58 عاماً، ويعاني من مرض في القلب –انسداد في الشرايين- ويحتاج لإجراء عملية جراحية تكلفتها 120 ألف جنيه، ولا يمتلك منها سوى 4 آلاف جنيه أو أقل جمعها له أقاربه.
صادفه مقدم البرنامج أمام إحدى الجمعيات الخيرية التي كان يقدم أوراق ومستندات مرضه بها للحصول على دعم لإجراء العملية الجراحية، ولكن المفاجأة كانت بانتظاره أمام الباب.
مهاجر- الأردن:
الحلقة الثانية من برنامج "قلبي اطمأن" تعرض حالة رجل عاش بالخارج لسنوات طويلة، ثم تعرض لظروف مالية صعبه ليقرر العودة للأردن، ولكن زوجته ترفض وتتمسك بالعيش في أوروبا؛ ليأخذ الرجل أبناءه الستة ويعود، ليقوم ببيع بعض المنتجات بالشارع، إلى جانب معاناته لضعف شديد بالبصر نتيجة لمرض بالشبكية.
شاهد رد فعله بعد سداد ديونه وشراء بضاعة له، وسداد تكاليف عام من دراسة أبنائه الستة...
الحلقة الثانية من برنامج "قلبي اطمأن" تعرض حالة رجل عاش بالخارج لسنوات طويلة، ثم تعرض لظروف مالية صعبه ليقرر العودة للأردن، ولكن زوجته ترفض وتتمسك بالعيش في أوروبا؛ ليأخذ الرجل أبناءه الستة ويعود، ليقوم ببيع بعض المنتجات بالشارع، إلى جانب معاناته لضعف شديد بالبصر نتيجة لمرض بالشبكية.
شاهد رد فعله بعد سداد ديونه وشراء بضاعة له، وسداد تكاليف عام من دراسة أبنائه الستة...
ا
لمدرس – مصر:
الحلقة الثالثة من برنامج "قلبي اطمأن"، تدور حول حالة مدرس لغة عربية مريض بالكلي يحتاج لغسيل كلوي كل ثلاثة أيام، وترهقه الديون ومصاريف العلاج، إلى جانب مصاريف البيت والأولاد.
شاهد رد فعله بعد سداد ديونه وتحمل تكاليف علاجه لمدة عام...
الحلقة الثالثة من برنامج "قلبي اطمأن"، تدور حول حالة مدرس لغة عربية مريض بالكلي يحتاج لغسيل كلوي كل ثلاثة أيام، وترهقه الديون ومصاريف العلاج، إلى جانب مصاريف البيت والأولاد.
شاهد رد فعله بعد سداد ديونه وتحمل تكاليف علاجه لمدة عام...
نبذة عن البرنامج كما عرضها صناعه:
هو برنامج يتيح للمشاهد فرصة عيش تجربة اجتماعية مع شاب يدعى "غيث" الذي يبحث في أماكن مختلفة من العالم عن أناس ضاقت بهم الأرض؛ ليغير حياتهم نحو الأفضل ويمكنهم من التغلب على مشقات الحياة. يستعرض البرنامج ٣٠ حالة إنسانية من مختلف بلدان العالم.
البحث عن الطمأنينة الداخلية تدفع غيث للسفر إلى بلدان عديدة؛ ليلتقي بأناس جدد، يسمع منهم قصص حياتهم وكيف يتحملون الفقر والحاجة والضيق وبمساعدة الجمعيات الخيرية والصدف يُدلُّ غيث إلى المحتاجين؛ ليقدم لهم مساعدات مختلفة بغض النظر عن جنسهم ولونهم وحجم حاجتهم.
هو برنامج يتيح للمشاهد فرصة عيش تجربة اجتماعية مع شاب يدعى "غيث" الذي يبحث في أماكن مختلفة من العالم عن أناس ضاقت بهم الأرض؛ ليغير حياتهم نحو الأفضل ويمكنهم من التغلب على مشقات الحياة. يستعرض البرنامج ٣٠ حالة إنسانية من مختلف بلدان العالم.
البحث عن الطمأنينة الداخلية تدفع غيث للسفر إلى بلدان عديدة؛ ليلتقي بأناس جدد، يسمع منهم قصص حياتهم وكيف يتحملون الفقر والحاجة والضيق وبمساعدة الجمعيات الخيرية والصدف يُدلُّ غيث إلى المحتاجين؛ ليقدم لهم مساعدات مختلفة بغض النظر عن جنسهم ولونهم وحجم حاجتهم.
