استمر يا رمضان
ما إن يهل علينا شهر رمضان الكريم إلا ويتحقق فينا قول رسول الله: (الْمُؤْمنُ للْمُؤْمِن كَالْبُنْيَانِ يَشدُّ بعْضُهُ بَعْضاً)
المساجد عامره بنعمه، أكل يوزع في الطرقات للمحتاج وغير المحتاج!
الجميع يتهادى... بأطيب التمور وأجودها.
لكن نجد المحتاجين من كبار السن والمرضى من المواطنين والمقيمين الذين تعودوا على عطاء وكرم أهل هذا البلد يفترشون المساجد والطرقات.
صدقات وزكاة أموال تصرف بسخاء.
انتهى رمضان .. فهل انتهى عمل الخير والعطاء؟
لماذا لا يستمر هذا العطاء طوال العام؟ بأن يخصص جزء من الأموال لبناء أربطه للمسنين وعيادات داخلها، وجزء منها في عمل مدارس حرفيه في الأحياء الفقيرة، فنحن بحاجه إلى الأيدي العاملة ومصانع لتوظيف العاطلين عن العمل والذين لا يحملون شهادات لكن يحملون مهارات وحرف، ونعلم الجميع حب العمل وتقديره، و بذلك يستمر العطاء.
قال صلى الله عليه وسلم: (مَا أَكَلَ أَحَدٌ طَعَامًا قَطُّ، خَيْرًا مِنْ أَنْ يَأْكُلَ مِنْ عَمَلِ يَدِهِ)
فقد صافح رسول الله رجلا فوجد يد الرجل خشنة من اثار العمل فقال عليه الصلاة والسلام: هذه يد يحبها الله ورسوله.
"بدعم المنفقين يستمر العطاء في الارتقاء بالإنسان والوطن وخدمته".
سميره عبدالله أبو الشامات
ما إن يهل علينا شهر رمضان الكريم إلا ويتحقق فينا قول رسول الله: (الْمُؤْمنُ للْمُؤْمِن كَالْبُنْيَانِ يَشدُّ بعْضُهُ بَعْضاً)
المساجد عامره بنعمه، أكل يوزع في الطرقات للمحتاج وغير المحتاج!
الجميع يتهادى... بأطيب التمور وأجودها.
لكن نجد المحتاجين من كبار السن والمرضى من المواطنين والمقيمين الذين تعودوا على عطاء وكرم أهل هذا البلد يفترشون المساجد والطرقات.
صدقات وزكاة أموال تصرف بسخاء.
انتهى رمضان .. فهل انتهى عمل الخير والعطاء؟
لماذا لا يستمر هذا العطاء طوال العام؟ بأن يخصص جزء من الأموال لبناء أربطه للمسنين وعيادات داخلها، وجزء منها في عمل مدارس حرفيه في الأحياء الفقيرة، فنحن بحاجه إلى الأيدي العاملة ومصانع لتوظيف العاطلين عن العمل والذين لا يحملون شهادات لكن يحملون مهارات وحرف، ونعلم الجميع حب العمل وتقديره، و بذلك يستمر العطاء.
قال صلى الله عليه وسلم: (مَا أَكَلَ أَحَدٌ طَعَامًا قَطُّ، خَيْرًا مِنْ أَنْ يَأْكُلَ مِنْ عَمَلِ يَدِهِ)
فقد صافح رسول الله رجلا فوجد يد الرجل خشنة من اثار العمل فقال عليه الصلاة والسلام: هذه يد يحبها الله ورسوله.
"بدعم المنفقين يستمر العطاء في الارتقاء بالإنسان والوطن وخدمته".
سميره عبدالله أبو الشامات
(يختص برحمته من يشاء والله ذو الفضل العظيم )
اهل الخير موجودون في كل زمان ومكان بفضل الله والمنفقين منهم ايضا ولكن من وجهة نظري الامر يحتاج الى تحريك القلوب فشهر رمضان محرك قوي للقلوب وايضا يحتاج الناس الى جهات موثوقة ايضا ليضعوا فيها اموالهم بنفوس راضية فاذا توفر هذان الامران ابشري بالخير.
نعم يكثر العطاء في رمضان ولكن لا يختفي طول العام فنحن في بلد اعتاد ابناءه على الصدقات دائما وهذا من نعم ربي علينا
والحمد لله
فكره جميله انشاء الاربطه والدور للحرفين ولعل رجال الاعمال يازمون بهذا العطاء لابناء الوطن وابشط مثال مشروع "باب رزق جميل " الذي يفتح لكثير من الراغبين العمل وبجديه ابواب لرزق ويدربهم
اتمنى ان يحذو التجار حذوه
نعم يكثر العطاء في رمضان ولكن لا يختفي طول العام فنحن في بلد اعتاد ابناءه على الصدقات دائما وهذا من نعم ربي علينا
والحمد لله
فكره جميله انشاء الاربطه والدور للحرفين ولعل رجال الاعمال يازمون بهذا العطاء لابناء الوطن وابشط مثال مشروع "باب رزق جميل " الذي يفتح لكثير من الراغبين العمل وبجديه ابواب لرزق ويدربهم
اتمنى ان يحذو التجار حذوه
نعم يكثر العطاء في رمضان ولكن لا يختفي طول العام فنحن في بلد اعتاد ابناءه على الصدقات دائما وهذا من نعم ربي علينا
والحمد لله
فكره جميله انشاء الاربطه والدور للحرفين ولعل رجال الاعمال يازمون بهذا العطاء لابناء الوطن وابشط مثال مشروع "باب رزق جميل " الذي يفتح لكثير من الراغبين العمل وبجديه ابواب لرزق ويدربهم
اتمنى ان يحذو التجار حذوه
نعم يكثر العطاء في رمضان ولكن لا يختفي طول العام فنحن في بلد اعتاد ابناءه على الصدقات دائما وهذا من نعم ربي علينا
والحمد لله
فكره جميله انشاء الاربطه والدور للحرفين ولعل رجال الاعمال يازمون بهذا العطاء لابناء الوطن وابشط مثال مشروع "باب رزق جميل " الذي يفتح لكثير من الراغبين العمل وبجديه ابواب لرزق ويدربهم
اتمنى ان يحذو التجار حذوه
ارى ان من افضل الامور التي يقدمها المسلم لاخوه المسلم المحتاج هو اطعام الطعام وتوفير الغذا المناسب والمفيد . وهذا العمل الذي يحبه رسول الله صلى الله عليه وسلم . ومن ثم تكون باقي الامور مثل التعبيم وغيره . وماقصدته بالطعام المفيد ان يكون في الاشياء الصحية بعيدا عن الاطعمة الاخرى الجاهزة وخاصة الشيبسات والحلويات وخلافه . وشكرا للافكار النيره والعقول المبدعة شكرا لكم
البحث في نوايانا وهو المحرك الرئيسي لكل عمل خير*
فإذا صلحة صلح حاله الأمة بإذن الله ... وشكرا جزيلا على طرح هذا الموضوع*
يجب أن تتظافر الجهود الرسمية والخيرية..في مثل هذه المشاريع المباركة..والتي يعود نفعها على المواطن والمواطنين.
يجب تتظافر الجهود الرسمية والخيرية في سبيل القيام بهذه المشاريع المباركة والتي تصب في صالح المواطنيين والوطن.
من ضمن الأفكار صندوق تكافل للأسر الفقيرة إما توفر لهم رأس مال يكفي لمشروع صغير يترزقوا منه
وهذا أفضل
أو إنه نعطيهم وقت الأزمات والاحتياج الفجائي
مبلغ يغطي تكاليف الخروج من الأزمة؛ مثل: تنويم فجائي لشخص في المستشفى او حالات الوفاة والولادة
يحتاج هؤلاء دعم كبير وقتها ..
او وقت الحوادث لا قدر الله
أو وقت تجديد إقامات محدودي الدخل من المقيمين
أو تجهيز عروس وتأثيث بيت ذوي الدخل المحدود .من الشباب المعسر .
أو مساعدة رب أسرة في دفع الضرائب والرسوم الجديدة بنظام الجمعيات أو القرض أو حتى الصدقة ..
أقترح ايضا ان يكون هناك بند مثل بنك تسليف الشباب بنظام القرض الحسن ..
دعم المنح الدراسية وطلاب العلم على تغطية نفقاتهم او جزء منها ..
وأنا ضد أن أعطي كل يوم سمكة .. ومع فكرة تعليم الصيد ..
فلذلك فكرة فتح ورش مهنية تعلم الشباب والفتيات حرفة ما أو تقنية ما جميلة جدا .. ولا ننسى حديث:
"من بات كالا من عمل يده بات مغفورا له"
وهذا المشروع التعليمي التكافلي أفضل من إعطاء الشباب فقط ذون مقابل ...
الأفكار كثيرة جدا .. ولكن تحتاج تنظيم ودعم قوي مستمر وتعاون بين أفراد المجتمع من الطبقة الثرية ..
كثير من الناس يملكون مالا ولا يعرفون طريق إفادة الغير به وتدويله .. وكثير لديهم ضغط نفقات عالي جدا ودخلهم قليل ..
يربي الله الصدقات ويجزي المتصدقين خيرا ..
شكرا أستاذتنا الجليلة