كسوة الكعبة المشرفة
الفيصل يضخ المياه العذبة ويؤسس للجامعات في محافظات المنطقة / نبراس - إنتصار عبدالله
تصحيح أوضاع 249 ألف برماوي خلال عامين أطلقها الأمير خالد الفيصل عام 1434هـ
بريشة فنان , وخيال معلم , وتشجيع محب , وبيئة مثمرة , متطلبات لتصبح رائدا في عالم التميز , هكذا تصنع مبدعا ذي بصمة وتنسج فردا واعدا ذي قيمة وهمة , وتترك للأمة قدوة غيرت مجرى التاريخ .
ابدأ بفكرة لتصنع منها المستحيل , جرت العادة أن ننتظر الفرص لنطمح لعلو وتقدير , شخصية اليوم تحدت الانتظار لتنسج أفكار إبداعية غير عادية وترسم بسمة لا نهاية لها على شفاه الناس وحققت إبداعات كانت يوما من الأيام مجرد أحلام مبهمة .
شابة سعودية اقتدت بوالدها صاحب الريشة الفنية لتعبر مع الزمن وتتقن ما أحبت , بدأت بلوحات في الفن التشكيلي ووصلت لتجسيد هذا الفن الإبداعي بالبالون من منزلها , ابدعت في تشكيله كما الصلصال لتصنع لوحة فنية متناهية في الدقة والجمال , وجعلت من الخيال واقعا ملموسا ,
كانت البداية في حفل أقامته العائلة فبدأت أولى لمساتها بفكرة بسيطة لتضفي طابع الفرحة في المنزل، ومن ثم بدأت الانطلاقة في عمل ديكورات لغرف المواليد وحفلات التخرج والنجاح إلى تحويل الرسم الكاريكاتيري للشخصيات الكرتونية لشخصيات بالبالون , وقدمت أيضا إبداعا مختلفا بعمل فساتين من البالون لحفلات الأطفال لتصبح صاحبة بصمة مميزة في عالم البالون , وظهورها إعلاميا كفنانة أبدعت في تشكيل البالون بطريقة احترافية دقيقة اللمسات .
هالة سمير المصري ابنة الخمس والثلاثون عام لم تكمل دراستها الثانوية والجامعية ولكن شغفها بالفن التشكيلي جعلها تهتم بالالتحاق بدورات تدريبية في الرسم , إنسانة تعشق الحياة والإبداع وكل ما هو جميل له صلة بالفن والإبداع والفن التشكيلي , متواضعة رسمت البسمة على شفاه الكثير بتحويل أفكارهم وخيالاتهم لواقع ملموس بالبالون , وتتحدى بذلك ما ظن البعض أنه منسوج في الأحلام السعيدة فقط .
البداية للانطلاق
بدأ ظهور شغف التشكيل بالبالون منذ عامين بالتجربة الأولى والثانية لتتعلم أساسيات التشكيل بالبالون , تتابع مجلات خاصة بتصاميم البالون لم تستلم لتتقن الخطوات الأولى في هذا الفن , وسر حبها له كان لقربه من الرسم داخل لوحة ولكن بطريقة ملموسة أكثر , فتحول الفكرة أو الشخصية التي تخطر في البال إلى تصميم بالبالون .
ومن الأنشطة التي كانت لها فيها بصمة تروي : شاركت في عدد من الأنشطة ومن أحبها لقلبي مشاركتي لحفل اليوم الوطني في المدينة المنورة طيبة الطيبة حيث قمت بعمل ديكور كامل لأحد المنتزهات , وديكور للمسرح بالبالون كاملا , ومشاركتي في كلية دار الحكمة وجامعة عفت , ومشاركتي في عمل تصميم لمؤتمر عن مرض سرطان الثدي , ومشاركتي في برامج لقسم الطب في جامعة الملك عبدالعزيز , وعمل تصميم مصغر لمؤتمر دوائي , وقدمت عمل متكامل لإحدى المدارس الابتدائية بشخصيات لأركان تعليمية لإيصال الأفكار العلمية بطريقة ملفتة للأطفال , مشاركتي في ديكور برنامج تغريدة 1 في الندوة العالمية للشباب الإسلامي .
أما الصعوبات : الحمدلله فضل من الله عز وجل العقبات بسيطة ويمكن تجاوزها , وان كانت البداية في التعلم تحتاج كثير من الجهد والوقت , فالنجاح مسؤولية والحفاظ عليه أصعب من الوصول اليه .
داعمين اشادوا لها بالبنان وشحذوا في نفسها الهمة..
بداية ثقتي بالله والموهبة التي حباني بها , وشغفي وحبي لهذا العمل جعل مني أبدع أكثر , ولا أنسى تشجيع الناس والمتابعين, والأجمل أسرتي وزوجي وأبنائي وصديقاتي ومعلمي كل من قدم لي بصمة تغيير هم من يقدمون لي الإلهام لأبتكر أكثر .
منافسات السوق ..
الحمدلله لليوم لايوجد منافسين بمستوى أفكاري وعملي , وإن وجد تقبلت المنافسة لكونها حافز لي لأتميز أكثر .
اللمسة التي تميزت بها لوشا بالون ..
أطمح لتقديم كل ما هو جديد حتى وإن شاهدت فكرة لفتت انتباهي أضف إليها لمسة لوشا في العمل , كون النجاح لا يكمن في التقليد بل يتطلب صنع الفرق لتصبح لك بصمتك الخاصة .
الاحترام والتقدير آداه لكسب الكثير ..
الاستمرارية في العمل الناجح لا تحصر في الإبداع والتميز دون أخلاق ورقي في التعامل واحترام تقديم الخدمة للآخرين , فتعاملنا مع أشخاص مختلفين في الأذواق والأفكار واللمسات يتطلب حسن معاملة ليصبح الجمال قولا وعملا .
وأردفت من طموحاتي بإذن الله في المستقبل القريب التدريب لنشر العلم والنفع والفائدة بين الناس .
لوشا بالون في الساحات العلمية والإبداعية ..
أطمح أن أكون شخصية لها لمسة إبداعية عالمية بإذن الله , ولدي أفكار كثيره أسال الله التوفيق .
ختاما , لكل مبدع بصمة ..
لكي تنجح اصنع الفرق , ثق فيما وهبك الله عز وجل من نعمة , وإن تكرر في مجالك وفكرك الكثير طور من قدراتك حتى تقدم المميز المختلف حينها ستجد أن لك بصمة في عملك وحياتك .
ابدأ بفكرة لتصنع منها المستحيل , جرت العادة أن ننتظر الفرص لنطمح لعلو وتقدير , شخصية اليوم تحدت الانتظار لتنسج أفكار إبداعية غير عادية وترسم بسمة لا نهاية لها على شفاه الناس وحققت إبداعات كانت يوما من الأيام مجرد أحلام مبهمة .
شابة سعودية اقتدت بوالدها صاحب الريشة الفنية لتعبر مع الزمن وتتقن ما أحبت , بدأت بلوحات في الفن التشكيلي ووصلت لتجسيد هذا الفن الإبداعي بالبالون من منزلها , ابدعت في تشكيله كما الصلصال لتصنع لوحة فنية متناهية في الدقة والجمال , وجعلت من الخيال واقعا ملموسا ,
كانت البداية في حفل أقامته العائلة فبدأت أولى لمساتها بفكرة بسيطة لتضفي طابع الفرحة في المنزل، ومن ثم بدأت الانطلاقة في عمل ديكورات لغرف المواليد وحفلات التخرج والنجاح إلى تحويل الرسم الكاريكاتيري للشخصيات الكرتونية لشخصيات بالبالون , وقدمت أيضا إبداعا مختلفا بعمل فساتين من البالون لحفلات الأطفال لتصبح صاحبة بصمة مميزة في عالم البالون , وظهورها إعلاميا كفنانة أبدعت في تشكيل البالون بطريقة احترافية دقيقة اللمسات .
هالة سمير المصري ابنة الخمس والثلاثون عام لم تكمل دراستها الثانوية والجامعية ولكن شغفها بالفن التشكيلي جعلها تهتم بالالتحاق بدورات تدريبية في الرسم , إنسانة تعشق الحياة والإبداع وكل ما هو جميل له صلة بالفن والإبداع والفن التشكيلي , متواضعة رسمت البسمة على شفاه الكثير بتحويل أفكارهم وخيالاتهم لواقع ملموس بالبالون , وتتحدى بذلك ما ظن البعض أنه منسوج في الأحلام السعيدة فقط .
البداية للانطلاق
بدأ ظهور شغف التشكيل بالبالون منذ عامين بالتجربة الأولى والثانية لتتعلم أساسيات التشكيل بالبالون , تتابع مجلات خاصة بتصاميم البالون لم تستلم لتتقن الخطوات الأولى في هذا الفن , وسر حبها له كان لقربه من الرسم داخل لوحة ولكن بطريقة ملموسة أكثر , فتحول الفكرة أو الشخصية التي تخطر في البال إلى تصميم بالبالون .
ومن الأنشطة التي كانت لها فيها بصمة تروي : شاركت في عدد من الأنشطة ومن أحبها لقلبي مشاركتي لحفل اليوم الوطني في المدينة المنورة طيبة الطيبة حيث قمت بعمل ديكور كامل لأحد المنتزهات , وديكور للمسرح بالبالون كاملا , ومشاركتي في كلية دار الحكمة وجامعة عفت , ومشاركتي في عمل تصميم لمؤتمر عن مرض سرطان الثدي , ومشاركتي في برامج لقسم الطب في جامعة الملك عبدالعزيز , وعمل تصميم مصغر لمؤتمر دوائي , وقدمت عمل متكامل لإحدى المدارس الابتدائية بشخصيات لأركان تعليمية لإيصال الأفكار العلمية بطريقة ملفتة للأطفال , مشاركتي في ديكور برنامج تغريدة 1 في الندوة العالمية للشباب الإسلامي .
أما الصعوبات : الحمدلله فضل من الله عز وجل العقبات بسيطة ويمكن تجاوزها , وان كانت البداية في التعلم تحتاج كثير من الجهد والوقت , فالنجاح مسؤولية والحفاظ عليه أصعب من الوصول اليه .
داعمين اشادوا لها بالبنان وشحذوا في نفسها الهمة..
بداية ثقتي بالله والموهبة التي حباني بها , وشغفي وحبي لهذا العمل جعل مني أبدع أكثر , ولا أنسى تشجيع الناس والمتابعين, والأجمل أسرتي وزوجي وأبنائي وصديقاتي ومعلمي كل من قدم لي بصمة تغيير هم من يقدمون لي الإلهام لأبتكر أكثر .
منافسات السوق ..
الحمدلله لليوم لايوجد منافسين بمستوى أفكاري وعملي , وإن وجد تقبلت المنافسة لكونها حافز لي لأتميز أكثر .
اللمسة التي تميزت بها لوشا بالون ..
أطمح لتقديم كل ما هو جديد حتى وإن شاهدت فكرة لفتت انتباهي أضف إليها لمسة لوشا في العمل , كون النجاح لا يكمن في التقليد بل يتطلب صنع الفرق لتصبح لك بصمتك الخاصة .
الاحترام والتقدير آداه لكسب الكثير ..
الاستمرارية في العمل الناجح لا تحصر في الإبداع والتميز دون أخلاق ورقي في التعامل واحترام تقديم الخدمة للآخرين , فتعاملنا مع أشخاص مختلفين في الأذواق والأفكار واللمسات يتطلب حسن معاملة ليصبح الجمال قولا وعملا .
وأردفت من طموحاتي بإذن الله في المستقبل القريب التدريب لنشر العلم والنفع والفائدة بين الناس .
لوشا بالون في الساحات العلمية والإبداعية ..
أطمح أن أكون شخصية لها لمسة إبداعية عالمية بإذن الله , ولدي أفكار كثيره أسال الله التوفيق .
ختاما , لكل مبدع بصمة ..
لكي تنجح اصنع الفرق , ثق فيما وهبك الله عز وجل من نعمة , وإن تكرر في مجالك وفكرك الكثير طور من قدراتك حتى تقدم المميز المختلف حينها ستجد أن لك بصمة في عملك وحياتك .
