• ×

قائمة

Rss قاريء

نرى الحياة غرفة مظلمة

زيادة حجم الخط مسح إنقاص حجم الخط
بقلم .. محمد الصديقي .
رئيس فريق كوادر التطوعي بمكة المكرمة.

كثير منا يشعر هذا الاحساس بين وجدانه ، والبعض الآخر قد يخفيه خلف واجهة هشة بركام الثقة الظاهرية ، إلا أنهم سرعان ما يعترفون به أمام حقيقة حياتهم ..
وعادة ماتكون هذه الأحاسيس سبب موت قدراتهم الداخلية قبل فنائهم من هذه الحياة ..
إذا أردت من حياتك أقصى ما تريد ، فيجب لزاما أن تكون حياتك مليئة بالتحدي والمغامرات ، ومشبعة باﻵمال والأمنيات ..
وأن تنعم بنعم حياتك التي تتقلب فيها الآن بروعتها وبهائها ..
ﻷن هناك أناسا يتمنون سعادة حياتك في بؤس حياتهم ..
فانطلق من مبدأ إيمانك بالله عزوجل بأن الذي رزقك وأطعمك وأوجدك في هذه الحياة قادر على تحقيق ما تصبوا إليه ..
كل ما عليك هو أن تغرس ما تستطيع من البذور ؛ وسوف يأتي المطر ، وينبت الزرع ..
وواصل مسيرة حياتك حتى ينبثق نور الفجر ويزول الظلام .

بواسطة : محمد الصديقي - مكة المكرمة
 0  0  376

التعليقات ( 0 )

جديد المقالات

بواسطة : فاطمه احمد

في زحام الحياة، نجدنا محاطين بعدد هائل من...


بواسطة : محمود النشيط إعلامي بحريني متخصص في الإعلام السياحي

يجهل بعض من عامة الناس، والسياح في بعض الدول...


القوالب التكميلية للمقالات