كسوة الكعبة المشرفة
الفيصل يضخ المياه العذبة ويؤسس للجامعات في محافظات المنطقة / نبراس - إنتصار عبدالله
تصحيح أوضاع 249 ألف برماوي خلال عامين أطلقها الأمير خالد الفيصل عام 1434هـ
الاستاذة هدى السقا - جده
تعجبني قمم لاتعرف المستحيل
وهمم عالية تواصل المسير وتبهرني أسماء أرادت أن تكون كنجوم لا معة تلوح في سماء الوطن وقد كان لها ما تمنت.
فها هي مدارس دار التربية الحديثة وعلى رأسها قائدتها الأستاذه مريم بانخر تتبنى تلك القدرات فتثقلها وتتعاهد الأحلا م فتنميها وتحولها إلى واقع جميل نعيشه على أرض الوطن فهيأت لها ذلك المناخ الدراسي الخصب والذي ساهم في تفعيله العديد من المعلمات من ذوات الخبرة لإبراز مهارات الطالبات بقيادة المشرفة الأستاذه حنان الزنبقي من مكتب وسط جده والتي بادرت بدورها بتقديم الدعم للطالبات وتزويدهم بملاحظاتها القيمة لإفادتهن و تحسين أعمالهن ليكن قدوات.
فكانو وبحق قدرات وقدوات يحتذي بهن الكثير من أبناء الوطن. فشاركن بجائزة التميز للتعليم في دورتها السابعة والتي قد فتحت أبوابها لتتخير بعض الأسماء اللامعة ممن يتمتعن بمميزات تؤهلهن لخوض تلك المنافسة الشريفة والتي قد تبرز الطالبة من خلالها إنجازاتها وتثبت قدراتها وبجداره. وكان من شروط تلك الدوره شمولية الطالبة ببعض النقاط الأساسية والمطلوبة منها خلال تلك المسابقة والتي تهدف إلى تطوير الذات وتحقيق الأهداف المرجوة والقدرة على مواجهة الصعوبات وتخطيها والتغلب عليها بنجاح ..وقد سعدنا كثيرا بما رأيناه من نضوج فكري لطالبات تفوق أعمارهن فتخطت الكثير من العقبات وقامت بإنجازات عظيمه..فعملت بعض البحوث العلمية والتي قد تفيد بها الوطن وشاركت في البرامج الصيفية وحققت الكثير من التميز والإبداع..فكانو بحق نماذج مشرفة وبصمة موثقه في صفحات التاريخ . وقد أثارت تلك النجاحات إعجاب
الكثيرين والذين قدمو التهاني والتبريكات على وسائل التواصل المختلفة .كما قامت المدرسة بتقديم المكافئة المادية والدعم المعنوي لهن موصولا بالشكر الجزيل لتلك الجهود المبذولة من قبل ذلك المناخ الأسري والذي كان له أكبر الأثر في إبراز تلك المواهب الفزة التي سطرت النجاح و استطاعت وبمهارة أن ترسم لنفسها طريقا نحو التقدم والإبداع .
هدى السقا
تعجبني قمم لاتعرف المستحيل
وهمم عالية تواصل المسير وتبهرني أسماء أرادت أن تكون كنجوم لا معة تلوح في سماء الوطن وقد كان لها ما تمنت.
فها هي مدارس دار التربية الحديثة وعلى رأسها قائدتها الأستاذه مريم بانخر تتبنى تلك القدرات فتثقلها وتتعاهد الأحلا م فتنميها وتحولها إلى واقع جميل نعيشه على أرض الوطن فهيأت لها ذلك المناخ الدراسي الخصب والذي ساهم في تفعيله العديد من المعلمات من ذوات الخبرة لإبراز مهارات الطالبات بقيادة المشرفة الأستاذه حنان الزنبقي من مكتب وسط جده والتي بادرت بدورها بتقديم الدعم للطالبات وتزويدهم بملاحظاتها القيمة لإفادتهن و تحسين أعمالهن ليكن قدوات.
فكانو وبحق قدرات وقدوات يحتذي بهن الكثير من أبناء الوطن. فشاركن بجائزة التميز للتعليم في دورتها السابعة والتي قد فتحت أبوابها لتتخير بعض الأسماء اللامعة ممن يتمتعن بمميزات تؤهلهن لخوض تلك المنافسة الشريفة والتي قد تبرز الطالبة من خلالها إنجازاتها وتثبت قدراتها وبجداره. وكان من شروط تلك الدوره شمولية الطالبة ببعض النقاط الأساسية والمطلوبة منها خلال تلك المسابقة والتي تهدف إلى تطوير الذات وتحقيق الأهداف المرجوة والقدرة على مواجهة الصعوبات وتخطيها والتغلب عليها بنجاح ..وقد سعدنا كثيرا بما رأيناه من نضوج فكري لطالبات تفوق أعمارهن فتخطت الكثير من العقبات وقامت بإنجازات عظيمه..فعملت بعض البحوث العلمية والتي قد تفيد بها الوطن وشاركت في البرامج الصيفية وحققت الكثير من التميز والإبداع..فكانو بحق نماذج مشرفة وبصمة موثقه في صفحات التاريخ . وقد أثارت تلك النجاحات إعجاب
الكثيرين والذين قدمو التهاني والتبريكات على وسائل التواصل المختلفة .كما قامت المدرسة بتقديم المكافئة المادية والدعم المعنوي لهن موصولا بالشكر الجزيل لتلك الجهود المبذولة من قبل ذلك المناخ الأسري والذي كان له أكبر الأثر في إبراز تلك المواهب الفزة التي سطرت النجاح و استطاعت وبمهارة أن ترسم لنفسها طريقا نحو التقدم والإبداع .
هدى السقا
