هي قصة مستوحآة للواقع لآ يمسّها خيال .. هي انكسارآت لأسرة باتت معانآتها ساكنة للأفئدة لتحوّل كومة من المشاعر إلى كرامات متساقطة لآ يعيد بنائها إلاّ عمود كل بيت وهو الأب .
بكو بصمت بكو بصوت وهو يشكون للّه آلآمهم من نفذ صبرهم وهزم همّتهم ,من استسلآمهم لمرارة وآقعهم من انتظآر ظالم بات منـ 9 أشهر حتّى خُتم بــ 4 سنين ذالك الأسير بزنزانة 13 ذو الأربعين عاماَ .. ذالك النّزيل البدين الذي انحلّ هزيلاً للسبعين فبدى شاحباً أبيض الوجه طمست معالم العافية كل قسماته ؛تكاد عينآه تذرف دماً من احمرار تلك الحدقتين ,ولؤلؤة الدموع بداخل القزحيّة التي لم ترى من الحياة سوى مرارتهآ .
بات متهالكاً بنظرة تائهة لا توضّح شيء ..
هذا هو الرجل الصالح التي تتعدى صرخاته الصّامتة أوتار المملكة لتترجمها ضحكة مليئة بجحود الحياة وآلآمهآ .. دائماً الجروح تأتي بلآ موعد كقطرات مطر تبحث عن جفاف ,وقد نهاجر بأمانينا وأحلآمنآ بعيداً عن مرّ الواقع الذي نعيشه من حقيقة ,ولكن حتماً سنستفيق لنبتلع أوضاعنا وأوجاعنا شئنا أم أبينا!
لأنّنا في أحداث حقيقيّة نعيشها ؛ وسنظل نجاهد لحظات الفزع لآهثين بحثاً عن الأمان والاستقرار .
بكو بصمت بكو بصوت وهو يشكون للّه آلآمهم من نفذ صبرهم وهزم همّتهم ,من استسلآمهم لمرارة وآقعهم من انتظآر ظالم بات منـ 9 أشهر حتّى خُتم بــ 4 سنين ذالك الأسير بزنزانة 13 ذو الأربعين عاماَ .. ذالك النّزيل البدين الذي انحلّ هزيلاً للسبعين فبدى شاحباً أبيض الوجه طمست معالم العافية كل قسماته ؛تكاد عينآه تذرف دماً من احمرار تلك الحدقتين ,ولؤلؤة الدموع بداخل القزحيّة التي لم ترى من الحياة سوى مرارتهآ .
بات متهالكاً بنظرة تائهة لا توضّح شيء ..
هذا هو الرجل الصالح التي تتعدى صرخاته الصّامتة أوتار المملكة لتترجمها ضحكة مليئة بجحود الحياة وآلآمهآ .. دائماً الجروح تأتي بلآ موعد كقطرات مطر تبحث عن جفاف ,وقد نهاجر بأمانينا وأحلآمنآ بعيداً عن مرّ الواقع الذي نعيشه من حقيقة ,ولكن حتماً سنستفيق لنبتلع أوضاعنا وأوجاعنا شئنا أم أبينا!
لأنّنا في أحداث حقيقيّة نعيشها ؛ وسنظل نجاهد لحظات الفزع لآهثين بحثاً عن الأمان والاستقرار .

كسوة الكعبة المشرفة
الفيصل يضخ المياه العذبة ويؤسس للجامعات في محافظات المنطقة / نبراس - إنتصار عبدالله
تصحيح أوضاع 249 ألف برماوي خلال عامين أطلقها الأمير خالد الفيصل عام 1434هـ

